اعتصم يوم أمس المواطن الصحراوي " عبد المالك الفيلالي " أمام مقر ولاية كليميم، بعد منعه من مقابلة المسؤولين ( والي الجهة و الكاتب العام ) و تمت محاصراته من طرف عناصر القوات المساعدة عند بوابة الولاية الموصدة في وجه المواطنين إلا المقربين من الوالي و الكاتب العام و رئيس قسم الشؤون العامة. و قد طالب عبد الملك الفيلالي الذي اعتصم رفقة أبنائه بحقه المشروع في استرجاع الهكتارات من ألراضي التي تم السطو عليها من طرف الدولة و فوتت للخليجيين، كما أدلى الفيلالي بوثائق تتبث ملكيته لتلك الأراضي، إلا أن سياسة الأبواب الموصدة هي السائدة بولاية كليميم.