في رسالة توصلت الجريدة بنسخة منها ثمنت ساكنة مدينة كليميم المجلس البلدي و بالخصوص قياد الملحقات الإدارية للمجهودات الجبارة التي قاموا بها من أجل تحرير الملك العمومي كأرصفة المشاة التي كانت محتلة من طرف تجار الملابس بكل من شارعي الجيش الملكي و-شارع مولاي هشام(شارع الواد) بحيث كانوا يستغلون تراخي السلطات وغض الطرف عنهم فيما سبق لاحتلال الأرصفة معرضين حياة المواطنين لخطر الدهس من طرف السيارات . كما دعت الساكنة المجلس البلدي الى تكثيف مثل هاته الحملات لا إرجاع الأمور الى نصابها .وعدم الاكتفاء بحملات موسمية فقط.