رفع الاستاد (ع.ا) شكاية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بتيزنيت يتهم فيها زوجته بالوشاية الكاذبة وكانت (ب.م) قد تقدمت بشكاية ضد زوجها الاستاد جاء فيها أنه يقوم بتعنيفها و بعتدي عليها جنسيا من الخلف و يحتجزها حيث أحيل على المحاكمة في حالة اعتقال الا ان محكمة تيزنيت وبعد التدوال جكمت بعدم الاختصاص و احالة الاستاد على غرفة الجنايات في حالة اعتقال وبعد دراسة الملف والتدوال فيه فتح له ملف تلبسي استئنافي انتهت إجراءاته بإلغاء الحكم الابتدائي و التصريح باختصاص الغرفة الجنحية مع تمتيع الأستاد بالسراح المؤقت لتحال القضية من جديد على المحكمة الابتدائية بتيزنيت فتح لها ملف جنحي عادي حيث صدر فيه حكم بالبراءة . ز و تفيد شكاية الزوج ان زوجته رفضت المتول امام الطبيب لا اجراء جبرة مضيفا . أن الشهادة الطبية التي اعتمدتها في شكايتها بها تاريخين متناقضين للتمويه . كما أن أقوالها عرفت تناقضات كبيرة بمحاضر الضابطة القضائية واضاف الاستاد انه قدم الصور التي تؤرخ كرونولوجيا مدة الزواج حتى مغادرة زوجته البيت الزوجية تدحض ادعاء الاحتجاز بالقطع . تبرئة الأستاذ جاءت بعد شهرين و نصف من السجن استعملت يقول الاستاد (ع,ا)ان زوجته (ب,م) وطيلة فترة اعتقاله كل ما أوتيت به من وسائل التضليل و الاحتيال . . يذكر ان الاستاد مازال موقوفا عن العمل و دون أجرة كما يتبع علاج نفسي لتجاوز الأزمة