العِتق من الجنة لا أحد بعد أعارني الاهتمام لا معونة ملموسة و لا أخرى وهمية أيريدون الانتقام أم حقا كلماتي مجرد حروف أمية كيف لظني أن يخيب للأبد و كيف أشرح الأمر لنفسي الأنانية لقد طالبتها بالكتابة فكتبت دلك إعجاز تحقق كان طول العمر حلما عصيا أَرَخْتُ مكبوتاتها بسهولة فهم و أعتقت أسرارها رحمة للعالمين جادلتها في نفسها و هي نائمة المغناطيس سلاحي ضد جادبية العين سبحت عكس العادة في مجرى تيارها تارة تغرقني و تارات أخرى تحمين لكن حقا لما لا يهتمون أهم صمي أم عمي أم بكم أم هم صراحة أغبياء أتراني أغباهم بسلكي للطريق أتراني معتوها لاستيطاني الخيال أم تراني مجرد عدد وحيد في بحر الرياضيات كلا..حتما الأمر ليس كدلك أنا مجرد إنسان هالك أنا أنا ولي ناسك أنا برجي أحد النيازك أنا نعم أنا وديع المعارك أبتغي الكمال للخير الضاحك و أصبو لأن يُحكَم الحق بسيف مارق لكن حقا لما لا يهتمون ألا وجود لفاعل خير ألا أحد يُؤَنبه الضمير ألا يد تريد البدأ في التسلسل ألا وعي يقم باكرا لِيُدفئه شروق الغد أيجدر دوام الركوع بقاعة الانتظار أم الأجدر طي الصفحة و الرجوع إلى الاستدكار القرار صعب لتوازن الاحتياطات لكن خطر الميل إلى الكفة واقع و مجهول لا أدري كفة من تُباح لا أدري شيئا بعد عن التفاح كل ما أدريه بإخلاص هو لمادا لا يهتمون غزل بلا جنسية تأبط شرا مُت بِكرا نم دهرا و ارسُم قبرا تجول في المتاهة تعايش مع النقاهة تعلم فن الفهاهة و تجلد بإبَر الفكاهة اِمتلك خُفَي حنين اِقدِف حيوانات البنين ترجِم معنى الظنين و تلاهى عن حجم اليقطين سامِري السامريَ يُسامِرُك وحامي المُحَامي يحميك نافق الحبيب ينافقك و صارح العدراء تًصارحك أنت فنان أنت إنسان أنت سُكَان أنت أنت حيوان ما أجمل مظهرك ما أجوف داخلك ما أثقل كاهلك ما أشهى نفسك تا الله ما أروعك مشوار اليوم وصل أخيرا إلى نقطة البيع السلعة في رواج لكن الأمر مستور تاجر و لا جميع التجار زبائنه من العامة مُمَوِنوه من قطاع خاص و هدفه الروحي تقريب المخدر أكثر من الإدارة أسلحته بيضاء ناصعة من فنون الحرب و جمهور للمقاومة و المخابرات وصل متأخرا للأسف لكن المداومة دائما تُستأنَف زِيدَ قليلا في ضريبة الاحتكار الأمر تافه المهم هو الاعتكاف لقد آمن عن دون قصد بالإلاه الجديد بِئْسَ لها من وسيلة إسعاف و بِئْسَ له من سم زُعاف صِهْ..قِهْ..عِهْ سُحِقت السحاقية بالسحقة الساحِقة و تَلَوَط اللِواطِيُ لُوطَهُ اللِوَاطي تحامى الحمام حَممَامًا حميمًا و طبخ الطباخ طبخة مطبوخة تعَلَمَ العالِمُ عِلمَ التَعَلُُم و تحاكم الحكم و حاكم المحكوم تلدد اللديد لَدَات اللدة و اختمر الخمر خُمْرة خمراء اخترع المُخْتَرِعُ اختراع مُختََرِع و تجلَدَ الجليد بجِلدِ مُجَلََد انفجر المُفَجر انفراجا للفُرجة و آمن الأمين بأمنية الأمن استحلم الحُلم حَلَمَة حليمة و بقيت البَقَة تستبقي البقية سلاليم القرصان مختلف الفروع موكب للشموع جار مخدوع مسقط الرأس في خشوع حاضرة لا كالحَضَر بشر لا كسائر البشر تاريخ و مجد يحتضر و الغد غير عادل إنه مُقامر أسوار عتيقة مراحيض و دور أبدية مواخير طبيعة تنزف كالحيض و التسيير خانة بيضاء يُحاكي الدناصير عصر الطباشير لِما أنتِ كئيبة لِمَ تعيشين غريبة لِما عَنِسْتِ عن كون حبيبة و لِما ما زِلتِ بثراء مُنِيبَة كيف سكنتِ الوعي دون ضريبة كيف يُغري حضنك لاحتضان عاصمة النوم كيف كَنت قبلُ و متى وطِئْتَ اللُغم أجيبيني..صارحيني أعدُكِ السر بكلتا يميني أحبك مند مَدْغي فهل تحبيني أعشقك بعد كل عصر فهل أنتَ جنوني أُجامعك عند كل خَصْر فهل أنتَ حُفرة دكري و أعيش فيك كل يوم فهل أنتَ راعية مصيري