الشاب فضيل عاشق المعرب ،جاء إلى مدينة العيون للمشاركة في فعاليات مهرجان روافد أزوان، وغنى فيها للمواطنين الصحراويين أجمل أغانيه بدون عقد أو مركب نقص لأنه يشعر بين إخوانه وأخواته وجماهيره التي تحبه وتهوى فنه. الشاب فضيل توشح بالعلم المغربي فأبطل كل الأكاديب والحوار الملفق الدي نسبته له جريدة الشروق الجزائرية العميلة، إنه بهدا العمل يكون قد تحدى كل التهديدات وأبطل ألأكاديب التي نشرت حوله وتلك التصريحات الملفقة التي يقول من خلالها بأنه لن يغني في العيون باعتبارها مدينة محتلة. فمن جديد يسقط الماكرون في شر أعمالهم ،وتصبح فضيحتهم بجلاجل. لأن الفنان الجزائري المحبوب وجه صفحة من العيار الثقيل ألهبت مؤخرة صناع المشاكل و أعداء وحدتنا الترابية جاء هدا حينما رد على جريدة الشروق في تصريح صحفي حيث قال : أنا هنا في بلدي وبين أهلي وعشيرتي وجل سهراتي اقيمها في المغرب وتابع بأنه صديق لصاحب السمو مولاي رشيد ولا ينادي على صاحب الجلالة إلي بسيدي محمد السادس، وفيما يخص جريدة الشروق فإنه ينكر تماما مانشرته عنه وباسمه ،ويتحدى الجريدة إن كان ما نشر حقيقيا فعليها أن تدلي بالشريط الصوتي وهدا ملا تقدر عليه جريدة الشروق، لأن الفنان الكبير لم يدلي بأي حوار لهذا المنبر الجزائري العميل للمخابرات الجزائرية، وتابع قوله مفسرا بأن هده الجريدة دائما تختلق بعض العناوين المثيرة لتغطي عما يدور فوق التراب الجزائري من مشاكل ومعاناة وفقر مدقع.