لا حديت بين ساكنة واد لاو والنواحي إلا عن انتشار ظاهرة الدعارة بشكل فاضح دون حسيب ولا رقيب، وعلاقتا بالموضوع لقد عثرت مصالح الدرك الملكي بواد لاو عل طفل حديث الولادة متخلى عنه بشارع الحسن الثاني ، مما جعلها فتح تحقيقا لمعرفة الجهات المتورطة في هذا الفعل الغير إنساني والهمجي من هنا تتساءل ساكنة واد لاو والنواحي ماهي الجهات التي تتستر على هؤلاء المجرمين في غياب تام للمراقبات الأمنية وخصوصا أن واد لاو أصبحت قبلة امنة في انتشار الدعارة والمخدرات القوية والهجرة السرية .وخصوصا بوجود مساكن غير مراقبة وآمنة.