حاميها حراميها ، إلى من توكل إليهم الثقة بإيصال أبنائنا لمدارسهم وإرجاعهم إلينا في أمان لم يعد فيهم أمان ، بمدينة طنجة سيارة النقل المدرسي تمشي بسرعة جنونية دهست طفلاً لا يتعدى سنه عشر سنوات بمنطقة سيدي إدريس بطنجة أردته قتيلا ً..حبذا لو تحكمت وزارة النقل في دوالبها في المتهورين السائقين في حافلات النقل العمومي أو نقل المسافرين او نقل العمال أو سيارات الأجرة كل هؤلاء السائقين مستخدميهم لايولون إعتباراً لهم المهم الربح ، لذلك آن الآوان للوزارة أن تتدخل وتضع شروطاً لتوظيف السائقين و في كيفية إختيارهم.