في سابقة هي الأولى من نوعها بمدينة الفنيدق و في عهد تسيير العدالة و التنمية للمجلس البلدي،مكتب النادي الرياضي الفنيدق لكرة القدم الذي يمارس في القسم الثاني هواة شطر الشمال الشرقي يُقرر تجميد كل أنشطة النادي و الإنسحاب من البطولة بسبب الضائقة المالية التي يعيشها النادي بعد تنصُّل المجلس من دعم الفريق و ذلك بعدم منح المنحة السنوية لموسمين و غياب أي دور لعامل عمالة المضيقالفنيدق في مساندة الفريق كما جاء في الإشعار المقدم للسلطات المحلية في شخص الباشا.. من العار و في مدينة حدودية مثل الفنيدق أن يتخلى المسؤولين عن المدينة عن دعم الفريق و توفير كل ظروف الممارسة من آجل توفير بيئة مناسبة لممارسة كرة القدم و إنقاذ ما يُمكن إنقاذه،في حين نجد في مدن هامشية مسؤوليها يُقدمون كل الدعم لفرق مدينتهم . .