* الرئيسية * أخبار تطوان * الجهة * مجتمع * رياضة * بانوراما * وطنية ودولية * شؤون سياسية وإقتصادية * أنشطة جمعوية ونقابية * آراء * من هنا وهناك * تطوان نيوز TV
إحصائيات الزوار المتواجدون حاليا 89 زوار اليوم 5235
تطوان نيوز مباشر قناة القرأن الكريم قناة تطوان نيوز على اليوتوب
كاريكاتير و صورة دعوة
جريدتنا على الفايس بوك
مجتمع التلميذ محمد نور الطهيري يقهر التوحد و يجتاز امتحان الموحد للسنة الثالثة بنجاح الثانوية التأهيلية القاضي عياض تكرم تلامذتها المتفوقين وتعلن عن (تلميذة السنة)
أنشطة جمعوية ونقابية جمعية مدينتي حاضرة في احتفالات دولة بوروندي الشقيقة بعيدها الوطني شهادات في حق مفخرة تطوان (د.أمينة بركاش) اسدال الستار على فعاليات الملتقى الثالث للتصوف بتطوان الذي تنظمه سنويا جمعية درر للتنمية والثقافة
شؤون سياسية وإقتصادية حجز و إتلاف منتوجات فاسدة من طرف المديرية الجهوية للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بجهة طنجةتطوانالحسيمة وفاة كو بون-مو رئيس "إل جي" الكورية الجنوبية
آراء مختلفة الاتحاد الأوروبي بين الاتحاد والانفصال حول ملف الهجرة في قمة بروكسيل كوثر من شباب ساعة الحقيقة بين السماء والأرض
إعلان
بعد تحرير شواطئنا من مكتري المظلات عنوة متى سيتم تحريرها من حراس السيارات أضف المقال إلى : أضيف في 05 يوليوز 2018 الساعة 00 : 11 أمنة أحراث استحسن العديد من ساكنة المدينة و مصطافيها خطوة تحرير الشواطئ من مكتري المظلات و الكراسي الذين كانو يحتلونها بالكامل تقريبا، و كانوا يفرضونها على كل من توجه للشواطئ بعد أن يُسَطًرونها على طول السواحل و يحولون دون استمتاع الناس بأقربها للبحر، و هذا ما جعل العديد من المصطافين يستاؤن من هذه السيطرة فكانوا يضطرون للجلوس في الماء كي يحرسوا أبناءهم الصغار لتنقلب متعة الإستجمام إلى جحيم التذمر و السخط بسبب من اعتبروا أنفسهم أسياد تلك المناطق. و لا يزال البعض منهم يسترقون هذا الحق في بعض الشواطئ التي يستعصي على السلطات التوجه إليها باستمرار كما شهدنا اليوم فيما يسمى بشاطئ ( الأستوديو) المقابل لسمير بارك، و لنكون أكثر نزاهة فقد تم اقتلاع الحاجز الحديدي الذي لم يكن يرفع إلا لمن يقدم لهم الإتاوات اليومية فيدعون بأنهم اكتاروه من البلدية ليتضح في النهاية انهم ليسو سوى مجموعة من المدمنين الذين يبتزون الناس كي يقيموا السهرات الليلية بما ينتشونه من خمور و مخدرات من الأموال التي كانت الأغلبية مضطرة لتقديمها لهم. بعد هاته الخطوة التي أبانت عن نية محاربة مستغلي الملك العمومي يأتي السؤال الذي بات يطرح نفسه بإلحاح وهو متى سيتم تحرير الأرصفة ممن نصبوا أنفسهم حماة السيارات دون رغبة أصحابها، ثم كيف للسلطات ان تواجه هؤلاء بعدما انتشروا كالجراد في أي مكان اجتمع فيه عدد من السيارات، و هم ليسوا في الأصل إلا من منعوا من التجارة في الشوارع بعربات الذرة و الحلزون أو أولائك الذين كانوا يستغلون الشواطئ، أو هم من يبتزوننا عند كل حاجز كي يمضوا ليلهم في تضييع عقولهم بما يدخنون و يشربون. على أمل أن تلتفت السلطات لهؤلاء يبقى توضيح الرأي للعموم من واجبنا كي نشرح بأن هاته المهن المختلقة التي توحي للعديد بأنها محاربة للبطالة ليست في الأصل سوى تمويه و تظليل يعتقد به العديد أنها لقمة عيش لكنها في الأصل ليست سوى مشروع يجعل الفقر يتفاقم و يُسَود مستقبل متعاطيها حيث لا يضمن لهم حتى لقمة اليوم فكيف بما يخبئه الغد؟