علم من مصادر مطلعة أن عمر بنحماد، مباشرة بعد الإفراج عنه عقب الاعتقال بشاطئ المنصورية برفقة عشيقته فاطمة النجار قبل أسبوع، غادر بيت أسرته في حي السلام بسلا، حيث تعيش زوجته الأولى وأبناؤه، وقام بابتزاز زوجته، إلى أن منحته الإذن ليتزوج من النجار، لكنها أخبرته برغبتها في الطلاق. وكانت زوجة بنحماد تنازلت عن متابعة زوجها بتهمة الخيانة الزوجية، وبعدما قرر بدء إجراءات توثيق زواجه من فاطمة النجار، قررت الانفصال عنه لرفضها العيش مع الضرة.
وسبق للزوجة الأولى لبنحماد أن رفضت زواجه من امرأة ثانية حين فاتحها في الموضوع قبل نحو ثلاثة أشهر، وخيرته بين تطليقها ليتمكن من الزواج من أخرى أو أن ينسى الموضوع. لكن بنحماد اختار الفضيحة لإرغام زوجته على تقبل الوضع.