بعد الأخبار التي تم تداولها صباح هذا اليوم والتي تحدثت عن عزم عمر بنحماد وفاطمة عقد قرانهما اليوم من أجل لملمة الفضيحة، ذكرت تقارير إعلامية نقلا عن مصادر مقربة من أسرة القيادي في التوحيد والإصلاح سابقا أن زوجة هذا الأخير قررت سلك مسطرة التطليق في حالة ما أصر زوجها على توثيق زواجه من رفيقته في الحركة. وأضافت ذات المصادر أن الزوجة الأولى لبنحماد رفضت منذ أشهر طلبه الخاص بالتعدد وهو الأمر الذي أيدها فيه أبناؤه ليتراجع في الأخير عن قراره ويختار الزواج العرفي كبديل، وهي لازالت مصرة على رأيها الرافض لدخول زوجة ثانية في حياتهما.