مرت أكثر من عشرين سنة والمدينة تنتظر هذا المشروع الذي لم يخرج للوجود ولن ير النور على الأقل في المدى المنظور ونتأسف لكون مدن صغرى أٌقل بكثير من الناحية الاقتصادية وإيقاع النمو الديمغرافي شيدت بها محطات – جرسيف–وزان نموذجا وبين مؤيد ومعارض للمكان المقترح في دورة أبريل للمجلس الجماعي يظل المواطن القاطن بنواحي تازة مجرا على قطع أكثر من 15الكيلوالمتر من أجل تذكرة سفر هذا في حالة انطلاق الأشغال لإنجازه مستشارة الجماعية ومستشار من العدالة والتنمية عارضا بشدة الصيغة الذي أراد المجلس تمريرها وتم الأخذ بعض التعديلات كما تم تحديد ثمن الأرض 250 د للمتر المربع مناشدة صادقة من أبناء تازة لسلطة الوصاية حتى تسهر على إخراج مشروع المحطة للوجود ,,,,,