"المكتب دوالو" أو والو المكتب المسير لإتحاد طنجة وبتعبير آخر، لا شيئ المكتب المسيرللفريق ، كلمات يتدوالها أنصار ومحبوالفريق الأبيض والأزرق كرد فعل طبيعي عن ابتعاد أعضاء المكتب المسيرعن الفريق كلما زادت متاعبه ،في الوقت الذي يحاولون فيه استغلال أي نتيجة إيجابية يحققها الفريق للركوب عليها ومناسبة للتشدق بتضحيتهم من أجل مصلحة الفريق . مصلحة الفريق تقتضي أن يضع المكتب المسير يده في يد مدربه والإستجابة لرغبة الجمهور وليس العكس كما حدث ويحدث مرار، عندما يتحدث عضو تابع للمكتب المسير عن أشياء بعيدة عن الروح الرياضية ، تبخس المجهودات التي يقوم بها مدرب الفريق عمر الرايس ومجموعته على السواء من أجل أن يكون اتحاد طنجة فريقا في مستوى تطلعات محبيه وجمهوره العريض . المكتب المسيرالمنقسم على نفسه لإتحاد طنجة ،إن هو أراد النجاح في عمليه ، فعليه أن يبحث عن الإنسجام ويتحمل مسؤوليته في توفير الأجواء المشجعة على العمل وأن لا يتسترعن معاصي التسيير الرياضي المتفشية بمحيطه ، وعدم تكليف من هم خارج المكتب بأي مهام ، خدمة للفريق وحتى لا يظل الجمهور الطنجي يردد ، " والو ...المكتب المسير لإتحاد طنجة ".