بعد انطلاق عملية تشييد الطريق الداخلية بمنطقة أيت بطاح- بأيت ملول- يوم أمس ربما من أجل فك العزلة عن هذه البلدة التي عانت من العزلة منذ سنين حيث ينتظر السكان إصلاحا حقيقيا، ويقول لسان حال هؤلاء: "لسنا ندري ما جدية هذه المبادرة أهي لإسكات الساكنة وتجنب شكاياتهم؟ أم لأجل تلميع الصورة حيت نسمع جعجعة ولا نرى طحين؟." لان بلدة أيت بطاح عرفت مشاكل عديدة تهم إنقطاع التيار الكهربائي والماءالصالح للشرب ،أماالشبكة الطرقية فسكان البلدة يجدون صعوبة الخروج منها.. على إثر التساقطات المطرية التي عرفتها البلاد في الأسابيعالقليلة الماضية