سولني ازماني علاش ديما انت صاهر الليل مجوبت في الحين حتى سالت الدمعة من العين قلت ليه وصلنا للبرد الناطع اليالي وشت مجات سدي القلب تقطع على جيالنا ضاعت ومشات جوبني وقالي غير دعاوي لقدام هذى وصلات مرحمت لا صغيرولا كبير وحتى من الشيخ مخلات دعيت الرحمان العالي يشوف من حال هاد الجيل البارى حتى يزيان سعدو ويزرع ورد ويرجع وسط اهل هاني شمسنا غادى تشرق وعيشتنا مزال تحلا الى درنا يد فى يد وزولنا هاد العلا