توصل أحمد الرافعي المنخرط بنادي أولمبيك أسفي برسالة موقعة من قبل الرئيس خلدون الوزاني تخبره بأن المكتب المسير للفريق اجتمع بتاريخ 04 غشت 2010 ، وقرر الطرد في حق الرافعي والتشطيب عليه من لوائح المنخرطين، وعللت الرسالة المذكورة ذلك بتوصل المكتب بشكايات من بعض المنخرطين. وقال أحمد الرافعي في اتصال به إن الطرد جاء انتقاما منه لكونه رشح نفسه في الجمع العام الأخير للرآسة إلى جانب الوزاني، ولمعارضته ما يراه من تجاوزات في التسيير الإداري والمالي، وأضاف أنه توصل بقرار الطرد عن طريق عون قضائي وبالبريد المضمون، وأنه كلف محاميا برفع دعوى قضائية ضد المكتب المسير الجديد بالمحكمة الإدارية بمراكش بعد تمكينه من الوثائق التي طلبها..