أكد مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، والوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، أن الفئة الوحيدة التي بقيت لحد الآن خارج ورش الحماية الاجتماعية هي الفئة التي تحمل بطاقة "راميد". و قال الناطق الرسمي باسم الحكومة، في الندوة الصحفية التي أعقبت المجلس الحكومي، اليوم الخميس، أن فئة الراميد التي تبلغ 11 مليون شخص إضافة إلى ذوي الحقوق، ستتحمل الحكومة مساهمات هؤلاء لإدماجهم في ورش الحماية الاجتماعية. و ذكر الوزير، أن السجل الاجتماعي سيساعد في تحديد الأشخاص الذين يحتاجون فعلا إلى دعم مباشر من طرف الحكومة. تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News