تحقق الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في أكبر عملية سطو همت ممتلكات لورد، ينتمي إلى الأسرة الملكية البريطانية بطنجة عبارة عن شركة وعقارات تقدر بالملايير، عن طريق التزوير تورط فيها موثق ومحاميان وعائلة نافذة بالمدينة. و تقدم حفدة اللورد الإنجليزي بشكاية إلى محمد عبد النباوي، رئيس النيابة العامة الذي أحالها على الوكيل العام بطنجة وبعد الاستماع إلى الحفدة، بحضور دفاعهم، أحالها على الفرقة الوطنية لتعميق البحث فيها تورد “الصباح”. و استمعت الفرقة الوطنية إلى ورثة الإنجليزي بحضور دفاعهم، وإلى مغربي بصفته ممثل ورثة عقار بطنجة اتهم مسيري الشركة الحاليين بالسطو عليه، كما راسلت محافظا ورئيس كتابة الضبط بالمحكمة التجارية بطنجة، للحصول على وثائق الشركة ومعرفة وضعها القانوني الحالي.