عاد الحسين الوردي، وزير الصحة، الذي أعفي من طرف الملك بعد ما سمي ب”الزلزال السياسي” ، إلى ممارسة مهنة طبيب مستعجلات في المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد (موريزكو). و ظهر الوردي في صورة حديثة بلباس طبي و ذلك بعد مغادرته لحكومة العثماني بعد ثبوت تورط وزارته في تعثر برنامج “الحسيمة منارة المتوسط”.