صُدِمَت ساكنة زايو يوم 19/04 بفاجعة اثارت غضب كل من علم بحادث تمثل في تعرض طفل يدرس بمدرسة صلاح الدين الايوبي للإغتصاب من طرف رجل طاعن في السن متزوج و له أطفال يشتغل في بيع السجائر بالتقسيط و الحلويات عن طريق عربة واقعة بالقرب من المدرسة السالفة الذكر. و مما أدى الى فضح و رفع الغطاء على هذه الجريمة المخلة بالاخلاق و الناتجة عن فئة تعاني من موت الضمير و الاحساس هو بعض التلاميذ مما نتج عنه لجوء الطفل القاصر الى البكاء و سرد مجريات الواقعة و تأكيدها.