أكد رئيس المجلس القروي لجماعة ايت قمرة أن الاختلافات الدائرة بالجماعة بين مجموعة من الجمعيات المدنية و المعارضة من جهة و المجلس الجماعي من جهة ثانية لم يعد مجرد اختلاف في الرؤى و تقدير الأشياء، بل خلاف و شقاق و عداء له مرجعياته و دوافعه في إشارة إلى بعض المشاحنات و الحسابات السياسية إبان الانتخابات الجماعية الأخيرة. و أضاف الرئيس في بيان له توصلت شبكة دليل الريف بنسخة منه أن الأمر موجه إلى شخص بعينه "الفقيري" و عليه فمن الصعوبة إيجاد أرضية توافق أو إقناع، كما جدد استعداده لمناظرة إعلامية مفتوحة بإشراف السلطات الإقليمية من اجل توضيح الأمور.