-آثاره في بناء المساجد بيوت الله تعالى: فقد كانت للشيخ الكريم إسهامات كبيرة في بناء المساجد سواء منها في مدينة تطوان أو خارجها فقد كان رحمه الله يشرف على بناء بعض المساجد من بدايتها من البقعة الأرضية التي سيقام فيها المسجد إلى فتحها والصلاة فيها وهي لا تحصى كثرة. وتارة يكون له إسهام في إتمام المسجد أو تأثيثه وفرشه بالخشب والزرابي الفاخرة وتزويده بالآلات…وهي شاهدة على عمله وجهده وسعيه… نقلا عن كتاب: "وارفات الظلال فيما فاضت به القرائح من محاسن الشيخ العياشي أفيلال" سيرة ومسيرة حياة رجل بأمة للمؤلف الدكتور عبد الكريم القلالي