البعض في مدينة وجدة سامحهم الله إن أعلنوا توبتهم النصوح مما هم عليه في منابرهم الإلكترونية الخاوية التي التي لا علاقة لها بالإعلام الإلكتروني ،اللهم خدمة مصالح شخصية شوفينية والتذلل لبعض المسؤولين و"الرد" على ما تكتبه بعض المنابر المكتوبة والإلكترونية الملتزمة برسالة إعلام الرأي العام بحقيقة ما يجري ويدور داخل بعض الإدارات العمومية أو الخاصة. الفرق بين الإعلام الإلكتروني الناظوري والوجدي فرق السماء عن الأرض،اللهم النادر تنظم جامعة محمد الأول بوجدة ومركز الوسائل الودية لفض المنازعات والكلية المتعددة التخصصات بالناظور،ندوة دولية بتعاون مع وزارة العدل والمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان،في موضوع:"الوسائل الودية لفض المنازعات:الوساطة التحكيم الصلح مقاربات وتجارب متعددة" وذلك يومي 29و30أبريل سنة 2010 بالمركب الثقافي بمدينة الناظور. الجديد هو اعتماد ستة منابر إعلامية إلكترونية من مدينة الناظور ضمن الشركاء الإعلاميين لهذه الندوة الدولية،مما يعني الاعتراف الرسمي ولو في شكل غير مباشر بالإعلام الإلكتروني ودوره في التجسيد الفعلي والواقعي لمقاربة "القرب الإعلامي" عبر الشبكة العنكبوتية،خاصة بإقليم الناظور حيث تتعدد التجارب الإعلامية الإلكترونية التي أكدت استحقاقها وجدارتها في الإعلام المواطن،حيث أضحت مرجعا أساسيا ويوميا لجميع المنابر الإعلامية المكتوبة الجهوي منها والوطنية وكذا حتى الدولية. وتعد بعض منابرها بحق مدارس في الإعلام الإلكتروني المواطن،وليس كالبعض في مدينة وجدة سامحهم الله إن أعلنوا توبتهم النصوح مما هم عليه في منابرهم الإلكترونية الخاوية التي لا علاقة لها بالإعلام الإلكتروني ،اللهم خدمة مصالح شخصية شوفينية والتذلل لبعض المسؤولين و"الرد" على ما تكتبه بعض المنابر المكتوبة والإلكترونية الملتزمة برسالة إعلام الرأي العام بحقيقة ما يجري ويدور داخل بعض الإدارات العمومية أو الخاصة. ونأمل من خلال المكتب الجهوي الجديد للنقابة الوطنية للصحافة المغربية في وجدة أن يسعى إلى تنظيم المجال الإعلامي الإلكتروني بالمدينة والذي تضرر بفعل ما تحتويه بعض تلك المواقع مما وجب إعادة النظر والحسم فيه،زيادة على تنظيم العمل الإعلامي المشتت إلكترونيا بسبب الدخلاء ممن لا يستحون ولا يخافون الله فيهم وفينا. هو ولا شك موضوع حساس وشائك لكننا قررنا بمعية بعض أصحاب النيات الحسنة بالمكتب الجهوي للنقابة وكذا بعض المنابر الإعلامية الإلكترونية ،المبادرة فيه بملف ستكون هذه المقالة مقدمته.