توفي شاب عشريني يوم الأحد 10 يوليوز،في مسبح خاص على الطريق الحدودي بمدينة وجدة جراء ارتطام رأسه بحافة المسبح،ورغم هرع مجموعة من معلمي السباحة بالمسبح لإسعافه على الفور،لكن قوة الصدمة أردته قتيلا على الفور. وأرجعت مصادر أخرى سبب وفاة الشاب إلى عامل الاكتظاظ الذي تعرفه معظم المسابح خلال الآونة الأخيرة جراء الارتفاع المهول لدرجة الحرارة،إضافة إلى غياب معلمين للسباحة أكفاء يمكنهم التدخل بشكل سريع وفي الوقت المناسب لتجنب وقوع ضحايا في صفوف الوافدين على المسابح،فيما أرجعت كذلك مصادر أخرى سبب الوفاة إلى تأخر وصول سيارة الإسعا..ونقل المرحوم إلى المستشفى لإجراء التحقيقات الطبية الأولية عبر إخضاعه لتشريح الطب الشرعي قصد معرفة الأسباب الحقيقية للوفاة.. كما عثرت مصالح الدرك الملكي بوجدة مساء يوم الاثنين 11 يوليوز 2016 على جثة شاب يتراوح عمره بين 30 عاما أو يزيد قليلا..معلقة بجذع شجرة في غابة سيدي معافة.وتجهل سبب وفاته،هل أقدم الهالك على عملية انتحار أم تم قتله بهذه الطريقة.ولفك طلاسيم الجريمة تم نقله إلى مستشفى الفارابي قصد تشريح جثته..