طالت ظاهرة التصحر واحات جهة كلميمالسمارة مما أدى الى تراجع النشاط الفلاحي حيث لم يعد بإمكان السكان الاعتماد على إنتاج التمور كمصدر للدخل، ويخطط المسؤولون لإعداد عدة برامج بهدف التحسين من جودة التربة وترشيد استعمال المياه. وتقابل أزمة الواحات بجهة كلميمالسمارة العديد من المجهودات لترسيخ ثقافة العمل الجماعي وكذا المساهمة في إنقاذ هذه الواحات إضافة إلى إبراز أهميتها على المستوى الاقتصادي و البيئي و الاجتماعي .