استنفر تقرير استخباراتي غربي الأجهزة الاستخباراتية حيث أشار إلى أنه في تطور غريب لنشاطات مغاربة داعش ساهم عدد كبير في المغاربة المنتمين للتنظيم في السيطرة على مدينة فلبينية بأكملها بعدما تمكنوا من دخولها متخفين تحت غطاء جماعة دينية دعوية ودخلوا في اشتباكات مسلحة مع رجال الأمن في الفلبين كما استنفروا أجهزة الاستخبارات التي بدأت عملية واسعة لجمع المعطيات حولهم . ونشر تنظيم داعش صورا لمقاتليه المغاربة يحملون الأسلحة والأعلام ويسيرون في شوارع المدينة بسيارات تحمل منصة لإطلاق النار .