بعد اختفائه منذ الإثنين الماضي، عُثر على السفير اليوناني في البرازيل "كيرياكوس أميريدس" مقتولا بالرصاص في إحدى الضواحي المشهورة بالجريمة قرب ريو دي جانيرو. وبحسب ما أعلنته الشرطة البرازيلية، فقد اتُهمت زوجة السفير فرانسواز دي سوزا أوليفيرا البرازيلية الأصل (40 عاما)، وعشيقها الشرطي سيرجيو غوميز موريرا (29 عاما)، بقتل السفير "كيرياكوس أميريدس". وقال محققون برازيليون إن الشرطي موريرا اعترف بطعن وقتل السفير اليوناني بإيعاز من زوجة السفير التي كانت على علاقة عاطفية معه، وإن ابن عمه ساعده في نقل الجثة. بحسب الوكالات.