إتهم ناصر الزفزافي أحد القياديين الميدانيين وعضو لجنة الحراك الشعبي بالحسيمة، سلطات الأمن بإرسال "البلطجية" الذين قاموا بالاعتداء البشع ضد نشطاء الحراك الحسيميين والناظوريين، وتمكينهم من السيوف وحبوب الهلوسة. وسرد الزفزافي تفاصيل النازلة التي استنكرها وندد بجريمتها، مطالبا من النشطاء أن لا يثني مثل هذه الأعمال عزمهم على المضي على درب النضال والاستمرار في إيقاد شعلة الحراك.