لازالت جرائم القتل التي تستهدف المهاجرين المغاربة في تزايد مستمر، إذ تم العثور هذا الأسبوع على جثة مهاجر مغربي ببرشلونة، يبلغ من العمر حوالي 41 سنة، وبالضبط بمنطقة فاليرنا، ملقيا على الأرض بعدما تم طعنه بواسطة سيف حاد. الجريمة إرتكبها مواطن إسباني ذو سوابق عدلية، وفور إرتكابه الجريمة توجه مباشرة إلى مقر الشرطة وسلم نفسه، في حين الأسباب والدوافع التي أدت بالقاتل إلى الإقدام على هذا الجرم الشنيع لازالت مجهولة.