يعرف الموقع الاجتماعي فيسبوك في الآونة الأخيرة تحرك لافتا للأنظار، حيث التحق به أبضن مجموعة من طلاب ثانوية عثمان بن عفان التأهيلية ببني أنصار و أسسوا على صفحاته مجموعة تدعى بالحملة الطلابية لطرد الإدارة الفاسدة لثانوية عثمان بن عفان التأهيلية ببني أنصار هذه الحملة الأولى الطلابية من نوعها بمدينة بني انصار تدعوا إلى التصدي لخروقات جد خطيرة تقوم بها الإدارة التي يتزعمها المدير المؤسسة المدعو: عبد القادر .ب . المنتمي لحزب التقدم و الإشتراكية و اغلب الحراس العامين إذ يقوم المسئول على طلب من التلميذ للإلتحاق بشبيبة حزبه بشتى الطرق و يساعده في ذالك أحد التربويين بمدرسة بالناظور و عضو جمعية أباء و أولياء التلميذ المدعو: العثماني.و. المنتمي أيضن لحزب التقدم و الإشتراكية. كما يناقشون إضافة على الصفحة إلى ما تم إلقاءه عليهم من منع تام للأنشطة الداخلية منذ سنين فهؤلاء يتحدثون عن تغييب كامل لدور الأندية الداخلية و منعهم من تحديث أي نادي إضافة إلى ما قامت به الإدارة في الأسبوع الأخير الذي سبق العطلة من مكر لتضليلهم و إقناعهم أن الأمسية التي نظمتها الإدارة كانت من تنظيم جمعية أخرى سبقوا تدربوا على يدها. و في رسائل عبر البريد الالكتروني ترسلها المجموعة أكدوا في بعضها أنهم بصدد تنظيم وقفة احتجاجية كبرى داخل المؤسسة للانتفاض ضد الإدارة تضامنا مع الأستاذ الذي تم ضربه مؤخرا على يد ممثل في الإدارة و نقل على اثر الحادثة للمستشفى كما لم ينسوا شخصا أخرا يحاول استقطاب الشباب لصالحه و هو أهلال .م . المعروف بتسيره لبلدية بني انصار لمدة تفوق 18 سنة و على إثرها جنا ثروتا هائلة لا يعرف مصدرها. و هنا ألا يتحرك عامل إقليم ألناظور لحماية المؤسسات التعليمية من هؤلاء الزنادقة الذين يستغلون الحقل التربوي لأغراض سياسية.