فيما يتعلق بمشاكل جماعة كرامة فإن السيد الكاتب العام لحزب العدالة و التنمية فهو يعتبر العضو المقرر للميزانية بالجماعة فما الدور الذي قام به لإزاحة الأدى عن هذه المناطق النائية التي قد زارها فيما قبل في إطار التواصل كما يسميه أيام دخوله إلى الجماعة كعضو و عمل على جعل البرلمانية السيدة : عزيزة القندوسي اطلاعها عليه هل يبين لها أن لاشيء يمكن أن يقوم به في هذا المجال؟ أم أنه لا يمكن تغيير أي شيء لوجود اللعنة التي أصيبت بها المنطقة منذ زيارة الحسن الأول؟ أو أن كرامة كانت من جيوب تازمامارت ؟و قد حضر شخصيا موقعة إخراج المتوفيان بسجن كرامة و بخاصة أسفل قيادة كرامة وهو يتذكر يوم أخذ كاميراته ليصور الأحداث و تم منعه فله الكلمة ليخبرنا عما حدث أمام الملإ أين جماعة كرامة و أعضاءها لإقفال مستوصف تيط نعلي ؟ أين أعضاء الجماعة لأداء مستحقات العاملين بالنسبة لمصابيح الكهرباء ؟ أم أن هذا سينفجر على رأس رئيس الجماعة لوحده ؟ أين مرشح الحي الجديد و مشكل الوادي الحار الذي ينفجر لحظة بعد أخرى ؟ أم أن هذه المرة القصيرة لهم و في المرة المقبلة للسكان ؟ أين مشكل سكان تافنداست الثلاثة الذين عرفوا مأساة فيضان 2008 و استفاذوا من 15000 درهم كتعويض لهم فبنوا منازلهم ولكن منذ ذلك التاريخ و هم تحت وطأة الظلام لبعدهم عن أعمدة الكهرباء دون ثلاجة واللحم و الخضر و الخميرة و الحليب الذي يضيع وفيما يخص جماعة كير الذي يعتبر فيها هو الكاتب العام للجماعة ماذا قدم للسكان فيها أما النادي النسوي الذي يبنى ليس هبة من أية جهة بل هي ( الهكتارات ال20 التي بيعت للجماعة بدرهم و التي قدمته بدورها للعمران وسيباع غاليا لأبناء البلد) وكانت سببا في بنائه و غدا عند الإنتخاب نسمع أحدهم يقول: أنا الذي أتيت بالمشروع فصوتوا عليً لمشاريع أخرى ( فاقد الشيء لا يعطيه) من يجيب على التساؤل التالي: ما قولكم في جماعة كير التي اشترت سيارة خاصة لموظفيها من أجل التنقل من مقر السكنى إلى العمل على مسافة 10 كلمترات ؟ و مجاري الفيض بالقصور تردم الساقية الكبيرة بتولال؟ أين الطريق المؤدية إلى إسكنى و عشير أم أين الطريق التي تؤدي إلى تاخليفات أليس من حق السكان أن ينعموا بالإسفلت في هذه الطرقات .......