طالب صاحب حافلة للنقل جمهور الجيش الملكي باداء 25 مليون مليون نقد نظير احتراقها بالكامل ويعود اصل الحادث الى يوم الاحد الفارط حين كان الجمهور العسكري عائدا من تطوان صوب الرباط بعد لقاء المغرب التطواني ضد الجيش
حيث تعطلت الناقلة في منتصف الليل قرب سيدي اليماني نواحي العرائش وبينما كان مساعد السائق منهمكا في اصلاحها وجماهير العسكر نيام سمع صوت احتراق وهلع داخلها فاعطى الجمهور العسكري ساقيه للريح هربا من الكارثة اثر ذلك تدخلت السلطات المختصة وبعد بحث دقيق تم اعتقال احد مناصري الفريق العسكري من مدينة سلا بتهمة التخريب