- وجه حسن طارق، عضو الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، بمجموعة أسئلة حول قضية "حامة مولاي يعقوب" أو ما يعرف بملف المهندس "أحمد بن الصديق" إلى رئيس المجلس، كريم الغلاب، ليحيلها بدوره على رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران. وأشار نص رسالة عضو الفريق الاشتراكي، إلى أن ملف "حامة مولاي يعقوب" انطلق عندما دق المدير المسؤول، أحمد بن الصديق ناقوس الخطر حول مؤسسة عمومية تستقبل يوميا آلاف المواطنين، وهي حامة مولاي يعقوب، قبل أن يتم الانتقام منه المدير الذي دق ناقوس الخطر، بإجهاض المشروع التنموي والطبي المقترَح من طرفه لإعادة تأهيل مؤسسة مولاي يعقوب. لكم. كوم وجه حسن طارق، عضو الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، بمجموعة أسئلة حول قضية "حامة مولاي يعقوب" أو ما يعرف بملف المهندس "أحمد بن الصديق" إلى رئيس المجلس، كريم الغلاب، ليحيلها بدوره على رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران. وأشار نص رسالة عضو الفريق الاشتراكي، إلى أن ملف "حامة مولاي يعقوب" انطلق عندما دق المدير المسؤول، أحمد بن الصديق ناقوس الخطر حول مؤسسة عمومية تستقبل يوميا آلاف المواطنين، وهي حامة مولاي يعقوب، قبل أن يتم الانتقام منه المدير الذي دق ناقوس الخطر، بإجهاض المشروع التنموي والطبي المقترَح من طرفه لإعادة تأهيل مؤسسة مولاي يعقوب. وكانت أهم الأسئلة التي وجهها طارق لرئيس مجلس النواب ورئيس الحكومة، تحوم حول سبب إلغاء خبرة تقنية كشفت سنة 2002 أن البناية لا زالت مهددة بالسقوط وكيف صرفت المبالغ المالية لترميم الحامة، ولماذا تم إجهاض مشروع إعادة تأهيل الحامة على أسس علمية و طبية لكي تقوم المؤسسة بدورها الذي بنيت من أجله أي معالجة 1300 مريض يوميا؟. وتساءل طارق أيضا عن سبب التزم مسؤولو صندوق الإيداع والتدبير الصمت، وما موقف وزارة المالية الوصية على صندوق الإيداع والتدبير؟