لست افهم هل هو غباء مؤسسة اعلامية كبيرة ام غباء "قتال الكلاب" ام غباء بعض الفايسبوكيين الذين جعلوا امرا كهذا يصل الى فرانس24 ، في حين كان الاجدر الاهتمام بالسيوف والشواقير والمقدات التي تنساب في شوارع المدينة بسلاسة جعلت الاعتداء العلني على المارة امرا اعتياديا، كان الاولى اطلاق صرخة بنفس القوة حول المنحرفين والمجرمين الذين اصبحوا حكاما في مدينة القصر الكبير، ايها الفاعلون المدنيون والاعلاميون المحليون والنشطاء والمؤثرون، نريد نفس الهبة ضد بركان الجريمة الذي انفجر في المدينة منذ سنوات، هل يستطيع احد من ساكنة القصر الكبير ان ينكر انه يحمد الله كل مساء لانه دخل الى منزله دون ان يتعرض لاعتداء ؟؟؟؟؟؟؟؟ عطفكم على الكلاب ترف مقابل المستنقع الذي صارته المدينة… الانسان اولا