واقف كالجبل توشحة الشمس تخلع عنه بشرة مذهبة وبريقا لازورديا سأهيئ شراعي وزورقي لا بد من قطع البحر لا بد من جمع المحار الصدف واللآليء توشية لشراع أنوثتي قمر يناديني يبيح لي المسافة القوس وشط العشق أوان السفر والمناخ ملائم للعوم وردة تينع تحت ظل الغيم وشمس تطلع من كل جهة وفي كل حين .