قصيدة للشاعر المكسيكي Macedonio Alcalá Prieto قام بترجمتها الحاج محمد أخريفو ، يتعبر الشاعر ماصيدينيو آلكالا برييطو ملحن وعازف على الكمان المكسيكي والبيانو، وكاتب للأغاني، كانت معزوفاته مطلوبة في الكنائس، والرقصات الشعبية والتجمعات الاجتماعية. ولد في ولاية أواكساكا إحدى ولايات المكسيك الجنوبية في 12 سبتمبر 1831. وتوفي بعد مرض سنة 1869 وعمره حوالي 37 سنة، الله حي لا يموت nunca muere Dios قصيدة غناها المطرب الكبير Javier Solísسنة 1959 .تحكي آلام الشعب اللوكسكينوا الذي دفعته الحرب للهجرة للبحث عن العيش، كما عزفت نشيدا وطنيا لدولة المكسيك في وقت سابق ب Oaxaca. الله حي لا يموت Muere el sol en los montes تموت الشمس في الجبال Con la luz que agoniza والضوء يعاني Pues la vida en su prisa والحياة بتسارعها Nos conduce a morir تقودنا للوفاة Pero no importa saber لكن لا يهمني معرفة Que voy a tener el mismo final أن نهايتي ستكون نفسها Porque me queda el consuelo لأن عزائي سيبقى Que Dios nunca morirá بالله الذي لا يموت Voy a dejar las cosas que amé سأترك الأشياء التي أحببتها La tierra ideal que me vio nacer, وألأرض المثالية التي ولدتني، sé que después habré de alcanzar, أعلم أني بعد ذلك سأجد، La dicha y la paz, Que en Dios hallaré. لدى الله السعادة والسلام. Sé que la vida empieza أعلم أن الحياة تبدأ En donde se piensa حينما يُعتقد Que la realidad termina بأن الواقع قد انتهى Sé que Dios nunca muere أعلم أن الله أبدا لا يموت Y que se conmueve ويستجيب Del que busca su beatitud. للذي يسعى لنعمته Sé que una nueva luz أعلم أن ضوءا جديدا Habrá de alcanzar nuestra soledad سيضيئ وحدتنا Y que todo aquel que llega a morir وكل من وصلته الموت Empieza a vivir una eternidad يبدأ في حياة أبدية