وصل الرامي الاسترالي راسل مارك غاضبا إلى بريطانيا بعد إبلاغه عدم السماح له النوم مع زوجته خلال دورة الألعاب الاولمبية الصيفية . وتم إبلاغ مارك وزوجته لورين المشاركة بدورها مع فريق الرماية الاسترالي في الألعاب، بالنوم كل على حدة خلال الألعاب. مارك اعتبر انه تتم معاقبته وزوجته كونهما زوجين: "الجزء الغبي من القضية... انه هناك الأطنان من مثليي الجنس في الفريق الاولمبي سينامون في غرفة واحدة، لذا نتعرض نحن للتمييز لأننا من جنسين مختلفين".