على اثر المقال المنشور بجريدة خريبكة اون لاين والمعنون ب:اتهامات لرئيس جماعة أولاد بوغادي باستغلال الصفة ،التلاعب، سوء التدبير ،اتصل رئيس الجماعة المعنية بمراسل الجريدة ليأخذ حقه في الرد. وجاء في رده: -بالنسبة للكهرباء فاني قد وسعت الإنارة العمومية على جل أطراف المركز الذي ليس هو دائرتي الانتخابية نظرا لكثافته السكانية وأشركت المجتمع المدني في اختيار النقط السوداء . - بالنسبة لتوزيع الكهرباء على باقي الدواوير أؤكد أنني رفضت التوقيع على اتفاقية مع المكتب الوطني للكهرباء بسبب تضمين الاتفاقية 4 دواوير فقط بينما طالبت ب16 دوارا الباقية. أما بالنسبة للمنح المدرسية فهناك لجنة تشرف على هذا الموضوع تتكون من رئيس الجمعية وممثل عن القيادة وممثل عن رئيس الدائرة ،وقد استفاد كل التلاميذ الذين يقطنون بعيدا عن المؤسسة .ويمكن لأي شخص أن يتحقق بنفسه من هذه الحقيقة . أما مشكل الخيرية الإسلامية فلا دخل لي فيها ورئيسها هو مراسل خريبكة اون لاين . أما بخصوص موضوع السقايات فإنها وزعت على كل الدوائر الذي يجد سكانها صعوبة في الحصول على هذه المادة الحيوية.ولكن المشكل هو أن المكتب الوطني للماء الصالح للشرب طلب من السكان تكوين جمعيات لتسيير السقايات ومازال المشكل قائما لحدود الساعة. و بخصوص البناء العشوائي ،فحالة الموظف كمثال في الموضوع فقد قام بذلك سنة 1992 أي في ولاية الرئيس ما قبل السابق ولم أكن آنذاك ولو عضوا بالجماعة. أما بخصوص القناطر فقد مرت في صفقة عمومية ومازال القسم التقني لم ينجز تقريره حول الحالة التقنية للقناطر وفقا لدفتر التحملات ومعايير الجودة لان المقاول لم ينته من الأشغال. أما بخصوص السيارة فاني استعملها في تنقلاتي في كل دواوير الجماعة بغية الوقوف عن كثب على مشاكل السكان. ومن خلال الحق في الرد أود التأكيد على عبارة نسخة مرفقة بتوقيعات بعض السكان ففيها إعادة نظر لان ربما هذه الفئة غرر بها ولا تعلم عن موضوع الشكاية شيئا. - أقول لهؤلاء وفروا جهدكم فالانتخابات مازالت بعيدة -قد يكون للنجاح في التسيير وحب الناس له ضريبته