في صحف اليوم العديد من المواضيع على رأسها تدشين جلالة الملك لمركب اجتماعي صحي بايت ملول و الدورة الاستثنائية لمجلس الدارالبيضاء التي ميزتها المواجهات و الملاسنات كما انشغلت الصحف باختيار لطيفة احرار شخصية السنة طبقا للاستطلاع الذي نظمته أصوات. بداية كيف توزعت عناوين الصفحات الأولى لهذا اليوم.. الاتحاد الاشتراكي..أزيد من 3000 شخص في مسيرة على الأقدام نحو بني ملال. الأحداث المغربية عقوبات حبسية و غرامات تنتظر مخالفي قانون حماية المستهلك. المنعطف الحكومة تحاول إخراج الحوار الاجتماعي من ثلاجتها و النقابات تبحث عن التنسيق من اجل دفتر مطلبي مشترك. من المساء ..كلما أسرع الإنسان من اجل التطور..تراجع أكثر إلى الوراء. وفي أخبار اليوم..لطيفة أحرار امرأة تفوقت على رجال السياسة و الاقتصاد في سباق استطلاع الرأي. الآن إلى أخبارنا المتفرقة ونبدؤها مع مجلس البيضاء و دوراته الساخنة جل صحف اليوم نقلت أجواء الدورة الاستثنائية الأخير التي ميزتها الملاسنات كما يبدو في معظم الصور المنشورة على الصفحات الأولى تقول جريدة العلم انه وبشكل جلي يظهر مدى تواطؤ عمدة البيضاء و من معه مع شركة ليديك ضد مصلحة المدينة حيث قام العمدة عن سبق إصرار و ترصد بإلغاء أشغال الدورة.الأحداث نقلت الأجواء و قالت أن الجلسة كادت تتحول إلى حلبة للملاكمة..أما جريدة رسالة الأمة التي تشتغل لحساب حزب العمدة ساجد فعلقت أن بعض الأعضاء تعمدوا التشويش على الجلسة لأهداف سياسوية. بعيدا عن هذا الملف ننتقل بكم إلى إقليمبني ملال حيث أشارت الصحف إلى إن بعض المناطق هناك عاشت مجددا على إيقاع مسيرة شعبية حاشدة لأجل إيصال محنهم اليومية إلى السلطات الإقليمية كما عبرت الاتحاد الاشتراكي. من جهتها أوردت الأحداث ان القوات العمومية تدخلت لإيقاف مسيرة سكان تيزي نسلي. أما الآن و لمحبي الرياضة فتنقل الصحراء المغربية انه سيفتتح رسميا اليوم الملعب الجديد لمراكش بإجراء مبارتين وديتين.حسب اليومية من المنتظر أن يتابع الحفل حوالي 45 ألف متفرج بعد أن نفذت كل التذاكر. نختم معكم بتفاعلات نتائج الاستطلاع الذي نظمته أصوات. الصحف الوطنية التي أشارت إلى اختيار لطيفة أحرار كشخصية لسنة 2010.الأحداث المغربية علقت بالقول أن أحرار ميزت السنة بعملها الفني كفر ناعوم الذي أثار جدلا خلال العرض. أما صحيفة اخبار اليوم فترى أن الرأي العام اليوم هو سلطان الديمقراطية والجمهور هو دينها.واعتبرت الجريدة استطلاع أصوات في افتتاحية لها اعتبرته تمرينا إعلاميا و سياسيا مهما في البلد.