شنت السلطة المحلية في شخص قائد الملحقة الإدارية المسيرة الثانية مدعوما بعناصر القوات المساعدة وأعوان السلطة، حملة لتحرير الملك العمومي بعدد من الشوارع والأزقة التابعة لتراب الملحقة. وقد أسفرت الحملة التي طالت الباعة المتجولين الذين ينشطون بالقرب من المساجد بحي المسيرة الأولى والثانية، كما تم حجز عدد من العربات المجرورة واللوحات الإشهارية وأطناف المقاهي.