على بعد عشرات الأمتار من الإشارة الضوئية المتواجدة بتقاطع شارعي الحسن الثاني وخالد بن الوليد، بدأت رقعة حفرة تكتنف الشارع الأول في اتجاه باب دكالة، في التمدد والإتساع. وقد تحولت الحفرة التي تقع بشارع الحسن الثاني قبالة القيادة الجهوية للدرك الملكي والدائرة الأمنية باب دكالة إلى مطب خطير يتهدد حياة مستعملي الطريق ويكبد سيارات المواطنين خسائر مادية بفعل الإرتطام المفاجئ بالحفرة. الحفرة التي لم تحرك بعد مسؤولي المدينة لإصلاحها، صارت تنذر بوقوع حوادث بسبب محاولات بعض السائقين تفادي الوقوع فيها، فهل سيتحرك من يعنيهم الأمر قبل فوات الآوان..؟.