على بعد أيام قليلة من احتضان المدينة الحمراء لقمة المناخ “كوب22” لاتزال الحفر تكتنف بعض الطرق مثلما هو الأمر بالنسبة للشارع المحادي للسور التاريخي قبالة حي الحارة بباب دكالة. الطريق المذكورة والتي تعرف رواجا كبيرا لوسائل النقل أضحت مهددة بفعل تواجد إحدى الحفر التي تتسع يوما بعد يوم، في الوقت الذي اكتفت فيه الجهات المعنية بإحاطتها ببعض الحجارة تفاديا لوقوع حوادث، ويبقى السؤول ماذا ينتظر المسؤولون لإصلاح هذا المطب..؟