هوية بريس-متابعة ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بعد توثيق كاميرات التلفاز لرئيس الحكومة عزيز أخنوش وهو يصلي بجوار العاهل المغربي الملك محمد السادس، والصعوبة التي وجد في جلوس الصلاة، بين متنمر ومن وجد الأمر جد عادي، لأن المساجد فيها حالات كثيرة، المهم هو الإنسان يحافظ على صلاته في جميع أحواله صحة ومرضى. وفي نفس السياق كتب محمد يتيم القيادي في حزب العدالة والتنمية بعنوان "بعيدا عن السياسة" وقال فيها: الصعوبة التي وجدها السيد أخنوش خلال صلاة التراويح بمسجد الحسن الثاني إلى جانب أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس في الجلسة بين التشهدين وخلال التشهد قد ترجع على ما يظهر إلى سبب صحي ( l althrose) أو ما يعرف بتخشب المفاصل .. والذين يعانون من هذا المرض قد يتفهمون حالة رئيس الحكومة في صلاة التراويح بالأمس … وقد يكون هناك سبب آخر للحالة التي ظهر عليها السيد أخنوش … ولهذا يتعين التمييز بين الحياة الخاصة (الحالة الصحية في هذه الحالة) لمدير الشأن العام وبين وبين صفته العمومية … والعبرة أن اعتلال الصحة وما قد يصيب الإنسان من مشاكل صحية يساوي فيه الوزير والمليلردير والمواطن العادي البسيط… فاللهم امنن علينا بتمام العافية ودوام العافية ..ومتعنا اللهم بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا واجعل الوارث منا … وكما في الدعاء الدارج : الله يقاد لبصر مع لعمر ..".