✓ ارتفاع صاروخي وغير مسبوق ومتواصل في أسعار جل المنتجات الغذائية. ✓ إرتفاع تاريخي في أسعار بعض المواد الأساسية التي تدخل في البناء أو الحياة اليومية للمواطنين كالخشب والحديد والزجاج والألومنيوم والبلاستيك والزليج وغيره. ✓ إرتفاع فلكي في أسعار المواد التي تدخل في الزراعة والفلاحة كالأسمدة والأملاح والأدوية والبذور رغم أن هذه المنتجات أغلبها صنع محلي وبموارد أولية محلية. ✓ اقتراض مبلغ 45 مليار درهم خلال العام الأول فقط (أكثر مما اقترضه بنكيران خلال كل مدة ولايته من صندوق النقد الدولي). ✓ ركود اقتصادي كبير في جميع الاتجاهات والقطاعات والميادين. ✓ تراجع عن زيادة مباشرة لمبلغ 2500 درهما لأسرة التعليم خلال العام الأول وتقييدها بشروط وتخصيصات ومدد زمنية قد لا يستجيب لها إلا القلة القليلة من رجال التعليم. ✓ حصر مرشحي الالتحاق بالتعليم بمن هم أقل من 30 سنة، وبالتعليم العالي بمن ليسوا موظفين. ✓ زيادة متعاظمة في نسبة السخط والغضب بين الناس حول مستوى المعيشة. ✓ ارتفاع العجز التجاري بعد سنوات من تخفيضه في زمن الحكومتين السابقتين. ✓ عجز موازنة من المرجح أن يرتفع إلى 9٪ هذه السنة (بنكيران كان قد خفضه إلى 3.5٪ خلال نهاية ولايته). ✓ انعدام التواصل بينه وبين المواطنين، بل وندرة ظهوره في وسائل الإعلام، وحتى استضافته لعرض انجازاته للمائة يوم الأولى سيتم تسجيلها بدل بثها على المباشر. ✓ ظهور بعض من نواب حزبه وأحزاب اخرى متحالف معها لا يجيدون التحدث بالعربية الفصحى إطلاقا ولو قراءة. ✓ اتخاذ قرار مرتجل وغير محسوب العواقب على السياحة والخدمات والاستثمارات (إغلاق المنافذ الجوية لأكثر من 45 يوما دفعة واحدة). ✓ إستمرار التخبط في القطاع الصحي وكذا المآسي والمشاكل المرتبطة به.