فصول جديدة من قضية رئيس الدويتشه فيله القسم العربي "" بعد طرده من تلفزيون الكويت، مصطفى السعيد يثير الفتنة في تلفزيون الدويتشه فيله ! بعد طرده من تلفزيون الكويت و لأسباب سياسية كشفت عنها الصحف العربية، تقلد مصطفى السعيد منصب رئيس القسم العربي لتلفزيون الدويتشه فيله . الغريب في الأمر أنه استغل وظيفته حسب العديد من المصادر من أجل تصفية الحسابات و إثارة الفتنة وتلبية نزواته ، فهو المطلق الذي يبحث عن زوجة جديدة لكن بطرق غير شريفة. مصطفى السعيد استغل منصبه في ابتزاز نائبه محمد إبراهيم ، اللبناني المتزوج بالمغربية ، و مارس لعبة الذئب ، و قام بطرد الصحفي المغربي ومقدم الأخبار عادل القدسي من مكانه، و أصبح هذا الأخير يقدم أخبارا فقط رفقة المقدمة ازدهار وليس بجانب المقدمة المحبوبة ديما(الصورة)، والآن نصبوا فلسطينيا يعمل لحساب مصطفى اسمه طارق مكان عادل تمهيداً لطرده لأنه كشف علاقة ديما مع مصطفى. قصة ديما أصبحت معروفة عند الكل حاليا بعدما كشفت تعاليق عن سر علاقتها مع السعيد. مصطفى السعيد وحسب مصادر صحفية ، قام مصطفى بطلب من مراسلة إيلاف في برلين ، اعتدال سلامة ، التدخل لدى الإدارة لحذف شهادات الفتيات اللواتي عبرن أنهن تعرضن للتحرش و الابتزاز من طرفه و من طرف الوسيط وليد . والمقابل ،حسب نفس المصادر ، هو زيادة أيام عملها في التلفزيون، وقبول قريبتها التي طلبت العمل في الأسبوع الماضي، ووعدوها بانتظار عودة السعيد من رحلته من الخليج . الغريب في الأمر أن هذه الأمور تتم بطرق غريبة و في الكواليس في غياب مراقبة من طرف المسئولين الألمان. باختصار، وضعية السعيد و أصحابه أصبحت مشحونة بالغضب والذي قد ينفجر في أي لحظة. العديد من الزملاء الصحفيين سيرفعون شكاوى و ربما سيعتصمون أمام مقر تلفزيون الدويتشه فيله احتجاجا على سلوكيات السعيد و فرقته . الأيام و الأسابيع المقبلة ستكون حتما حابلة بالجديد ! اضغط هنا لقراءة المزيد حول فضيحة مصطفى السعيد بتلفزيون DW