ولي العهد الأمير مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني    وفاة شخصين وأضرار مادية جسيمة إثر مرور عاصفة شمال غرب الولايات المتحدة    جامعة عبد الملك السعدي تبرم اتفاقية تعاون مع جامعة جيانغشي للعلوم والتكنولوجيا    سفير ألمانيا في الرباط يبسُط أمام طلبة مغاربة فرصا واعدة للاندماج المهني    بوريطة: المقاربات الملكية وراء مبادرات رائدة في مجال تعزيز حقوق الإنسان    ولي العهد الأمير الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء الذي يقوم بزيارة قصيرة للمغرب    تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية    متابعة موظفين وسماسرة ومسيري شركات في حالة سراح في قضية التلاعب في تعشير السيارات    هل يؤثر قرار اعتقال نتنياهو في مسار المفاوضات؟    عشر سنوات سجنا وغرامة 20 مليون سنتيما... عقوبات قصوى ضد كل من مس بتراث المغرب    رسميا: الشروع في اعتماد 'بطاقة الملاعب'        أبناء "ملايرية" مشهورين يتورطون في اغتصاب مواطنة فرنسية واختطاف صديقها في الدار البيضاء    الصحراء: الممكن من المستحيل في فتح قنصلية الصين..    المغرب التطواني يقاطع الإجتماعات التنظيمية مستنكرا حرمانه من مساندة جماهيره        أول دبلوم في طب القلب الرياضي بالمغرب.. خطوة استراتيجية لكرة القدم والرياضات ذات الأداء العالي    مجلس الحكومة يصادق على مشروع مرسوم بوقف استيفاء رسم الاستيراد المفروض على الأبقار والأغنام الأليفة    الحزب الحاكم في البرازيل يؤكد أن المخطط المغربي للحكم الذاتي في الصحراء يرتكز على مبادئ الحوار والقانون الدولي ومصالح السكان    تعيينات بمناصب عليا بمجلس الحكومة    "بتكوين" تقترب من 100 ألف دولار مواصلة قفزاتها بعد فوز ترامب    الرباط : ندوة حول « المرأة المغربية الصحراوية» و» الكتابة النسائية بالمغرب»    بعد غياب طويل.. سعاد صابر تعلن اعتزالها احترامًا لكرامتها ومسيرتها الفنية    المنتدى الوطني للتراث الحساني ينظم الدورة الثالثة لمهرجان خيمة الثقافة الحسانية بالرباط    استطلاع: 39% من الأطفال في المغرب يواجهون صعوبة التمدرس بالقرى    تناول الوجبات الثقيلة بعد الساعة الخامسة مساء له تأثيرات سلبية على الصحة (دراسة)    بإذن من الملك محمد السادس.. المجلس العلمي الأعلى يعقد دورته العادية ال 34    المغربيات حاضرات بقوة في جوائز الكاف 2024    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الجمعة    الاستئناف يرفع عقوبة رئيس ورزازات    المركز السينمائي المغربي يقصي الناظور مجدداً .. الفشل يلاحق ممثلي الإقليم    مؤشر الحوافز.. المغرب يواصل جذب الإنتاجات السينمائية العالمية بفضل نظام استرداد 30% من النفقات    طنجة.. توقيف شخصين بحوزتهما 116 كيلوغرام من مخدر الشيرا    ميركل: ترامب يميل للقادة السلطويين    لأول مرة.. روسيا تطلق صاروخا باليستيا عابر للقارات على أوكرانيا    زكية الدريوش: قطاع الصيد البحري يحقق نموًا قياسيًا ويواجه تحديات مناخية تتطلب تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص    ارتفاع أسعار الذهب مع تصاعد الطلب على أصول الملاذ الآمن    وزارة الإقتصاد والمالية…زيادة في مداخيل الضريبة        رودري: ميسي هو الأفضل في التاريخ    ارتفاع أسعار النفط وسط قلق بشأن الإمدادات جراء التوترات الجيوسياسية    أنفوغرافيك | يتحسن ببطئ.. تموقع المغرب وفق مؤشرات الحوكمة الإفريقية 2024    بعد تأهلهم ل"الكان" على حساب الجزائر.. مدرب الشبان يشيد بالمستوى الجيد للاعبين    8.5 ملايين من المغاربة لا يستفيدون من التأمين الإجباري الأساسي عن المرض    مدرب ريال سوسيداد يقرر إراحة أكرد    انطلاق الدورة الثانية للمعرض الدولي "رحلات تصويرية" بالدار البيضاء    الشرطة الإسبانية تفكك عصابة خطيرة تجند القاصرين لتنفيذ عمليات اغتيال مأجورة    من شنغهاي إلى الدار البيضاء.. إنجاز طبي مغربي تاريخي    تشكل مادة "الأكريلاميد" يهدد الناس بالأمراض السرطانية    شي جين بينغ ولولا دا سيلفا يعلنان تعزيز العلاقات بين الصين والبرازيل    جائزة "صُنع في قطر" تشعل تنافس 5 أفلام بمهرجان "أجيال السينمائي"    تفاصيل قضية تلوث معلبات التونة بالزئبق..    دراسة: المواظبة على استهلاك الفستق تحافظ على البصر    اليونسكو: المغرب يتصدر العالم في حفظ القرآن الكريم    بوغطاط المغربي | تصريحات خطيرة لحميد المهداوي تضعه في صدام مباشر مع الشعب المغربي والملك والدين.. في إساءة وتطاول غير مسبوقين !!!    في تنظيم العلاقة بين الأغنياء والفقراء    غياب علماء الدين عن النقاش العمومي.. سكنفل: علماء الأمة ليسوا مثيرين للفتنة ولا ساكتين عن الحق    سطات تفقد العلامة أحمد كثير أحد مراجعها في العلوم القانونية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



داب العالَم في العربيةآيةُ حيوتها العالَمية!(تتمة)
نشر في هسبريس يوم 06 - 01 - 2011

120- "هينريش بُول" (1917-1985): الكاتب الألماني الحاصل على نوبل للآداب (1972)، له "نساء أمام طبيعة نهرية" (ترج: "صلاح حاتم") و"ولم يقل كلمة" (ترج: "ياسين طه حافظ") ؛
121- "هاري مارتنسون" (1904-1978): الروائي والشاعر السويدي الحاصل على "نوبل للآداب" (1974)، له "الشوك يُزهر" (ترج: "أنطوان حمصي") و"إنيارا" (ترج: "عابد إسماعيل") ؛
122- "جورجي أمادو" (1912-2001): الكاتب والروائي البرازيلي، صاحب "الدونافلور وزوجاها الاثنان" (ترج: "عوض شعبان") و"غابرييلا: قرنفل وقرفة" و"المحصول الأحمر" و"فارس الأمل" و"البزة والرداء وقميص النوم" و"عَرَق" (ترج: "فارس غصوب") و"فارس الرمال" (ترج: "محمد عيتاني") و"بلاد الكرنڤال" (ترج: "شحات صادق") و"زُوربا البرازيلي" (ترج: "ممدوح عدوان") ؛
123- "كارلوس فوينتيس" (1928-؟): الكاتب المكسيكي، له "الحَمْلة" (ج: "أسامة إسبر") و"موت أورتيميو كروث" (ج: "أحمد حسان") ؛
124- "ميلان كُونديرا" (1929-؟): الكاتب والروائي التشيكي، له "إدوارد والله" و"الوصايا المغدورة" (ترج: "معن عاقل") و"البُطء" (ترج: "منيرة مصطفى") و"الخُلود" (ترج: "روز مخلوف") و"المحاورة/غراميّات مُضحكة" (ترج: "معن عاقل" و"منار عاقل") و"المُزحة" و"الهُوِيّة" (ترج: "أنطون حمصي") و"فالس الوداع" (ترج: "محمد عيد إبراهيم") و"كائن لا تُحتمل خفّته/خفة الكائن التي لا تُحتمل" (ترج: "ماري طوق" ؛ ثم "عفيف دمشقية") و"الجهل" (ترج: "رفعت عطفة") و"كتاب الضحك والنسيان" (ترج: "أنطوان أبو زيد") ؛
125- "كولن ولسون" (1931-؟): الكاتب البريطاني، له "طقوس في الظلام" (ترج: "فاروق محمد يوسف") و"العناكب" ("البرج" و"الدلتا"، ترج: "فكري بكر") و"ضياع في سوهو" (ترج: "يوسف شرورو" و"عمر يمق") و"الشك" (ترج: "يوسف شرورو") و"القفص الزجاجي" و"رحلة نحو البداية" و"إله المتاهة" و"الحالِم" (ترج: "سامي خشبة") و"الاستحواذ" (ترج: "غسان رملاوي") ؛
126- "أُمبرتو إيكو" (1932-؟): السيميائي والناقد والروائي الإيطالي، له "اسم الوردة" و"جزيرة اليوم السابق" (ترج: "أحمد الصمعي") و"باودولينو" (ترج: "نجلا حمود" و"بسام حجار") ؛
127- "أنطونيو غالا" (1936-؟): الكاتب والشاعر الإسباني، الحاصل على جائزة "أدونايس" (في الشعر) و"پلانيتا" (في الرواية)، له "المخطوط القرمزي" و"الوَلَه التُّركي" و"غرناطة بني نصر" (ترج: "رفعت عطفة") و"حقول عدن الخضراء" (ترج: "عبد اللطيف عبد الحليم") و"خمس مسرحيات أندلسية" (ترج: "عبد اللطيف عبد الحليم") ؛
128- "إسماعيل كاداري" (1936-؟): الكاتب الألباني الحاصل على "البوكر" (2005) و"أستورياس" (2009)، له "العاشق والطاغية" (ترج: "معن عاقل") و"الحصار" (ترج: "محمد درويش") و"طبول المطر" (ترج: "محمد غضيمة") ؛
129- "إزابيل الليندي" (1942-؟): الكاتبة التشيلية، صاحبة "بيت الأرواح" (ترج: "سامي الجندي") و"الخطة اللانهائية" و"ابنة الحظ" و"مدينة البهائم" و"صورة عتيقة" و"بلدي المخترع" و"مملكة التنين الذهبي" (ترج: "رفعت عطفة") و"حصيلة الأيام" و"الحب والظلال" و"پاولا" و"إنيس، حبيبة روحي" و"إيڤالونا" و"مدينة الوحوش" (ترج: "صالح علماني") ؛
130- "پاتريك زُوسكيند" (1949-؟): الكاتب الروائي والمسرحي الألماني، له "الكونتراباص" (ترج: "سمير جريس") و"العِطْر" ("نبيل الحفار") و"هوس العمق" (ترج: "طلعت الشايب") و"الحمامة" (ترج: "عدنان عبد السلام أبو الشامات"، ثم "مصطفى علي") و"ثلاث حكايات وملاحظة تأملية" (ترج: "كاميران حوج") ؛
131- "كازو إيشيغورو" (1954-؟): الكاتب البريطاني من أصل ياباني والفائز بجائزة "البوكر" (1989)، له "بقايا اليوم" (ترج: "طلعت الشايب") و"من لا عزاء لهم" (ترج: "طاهر البربري") ؛
132- "غابرييل غارسيا ماركيز" (1928-؟): الكاتب الكولومبي الحائز على "نوبل للآداب" (1982)، له "مئة عام من العزلة" (ترج: "محمود مسعود"، ثم "سليمان العطار" ؛ ف"محمد الحاج خليل"، وأخيرا "سامي الجندي") و"الضحيّة" و"ليالي الحب والرعب" و"خريف البطريرك" (ترج: "فضل الأمين"، ثم "محمد علي اليوسفي") و"الحب في زمن الكوليرا" و"اثنتا عشرة حكاية تائهة/اثنتا عشرة قصة قصيرة مهاجرة" (ترج: "يسري مقدم"، ثم "صالح علماني") و"إيرينديرا البريئة" (ترج: "كامل يوسف حسين") و"الأم الكبيرة" (ترج: "محمود علي مراد") و"الجنرال في المتاهة/والجنرال في متاهته" (ترج: "محمد عبد المنعم جلال"، ثم "صالح علماني") و"الحب، وشياطين أخرى" (ترج: "وليد صالح") و"خبر اختطاف" و"ذاكرة غانياتي الحزينات/ذكرى عاهراتي الحزينات" (ترج: "صالح علماني"، ثم "رفعت عطفة") و"قصة موت معلن" و"ليس لدى الكولونيل من يُكاتبه" و"عِشتُ لأروي/نعيشها لنرويها" (ترج: "صالح علماني"، ثم "رفعت عطفة") و"خُطبة لاذعة ضد رجل جالس" (ترج: "نجم والي") و"حكاية غريق" (ترج: "عبد الظاهر السيد") و"مختارات قصصية" (ترج: "علي إبراهيم منوفي") و"رائحة الجوافة" (ترج: "فكري بكر محمود") و"ساعة الشؤم" (ترج: "صالح علماني") ؛
133- "وليم غولدينغ" (1911-1993): الروائي البريطاني الحائز على "البوكر" (1980) وعلى "نوبل للآداب" (1983)، له "أمير الذباب/سيد الذباب" (ترج: "عبد الحميد الجمال" ؛ "أميرة كيوان") و"السقوط الحر" (ترج: "محمد درويش") ؛
134- "كلود سيمون" (1913-2005): الكاتب الفرنسي الحائز على "نوبل للآداب" (1985)، له "حديقة النباتات" (ترج: "أنطون حمصي") و"الريح" (ترج: "زينب عبد العزيز") ؛
135- "وُول سوينكا" (1934-؟): الكاتب النيجيري الحائز على "نوبل للآداب" (1986)، له "سنوات الطفولة" (ترج: "سمير عبد ربه") و"مجانين واختصاصيون" و"الموت وفارس الملك" "والسلالة القوية" (ترج: "علي حسين حجاج") و"المُفسِّرون" (ترج: "سعدي يوسف") و"آكية، سنوات الطفولة" (ترج: "سمير عبد ربه") و"حصاد كونجي وسكان المستنقع" (ترج: "نسيم مجلى") و"مات الرجل" (ترج: "راتب شعبو") و"محنة الأخ جيرو" و"تحوُّل الأخ جيرو" (ترج: "طارق عبد الرحمن شما") و"الطريق" ؛
136- "كاميلو خوسي ثيلا" (1916-2002): الكاتب الإسباني الحائز على "نوبل للآداب" (1989)، له "رحلة إلى القرية" (ترج: "محمد أبو العطا") و"سُحب عابرة" و"لحن ماثوركا على ميتين" (ترج: "علي أشقر") و"عائلة باسكوال دوارت" (ترج: "رفعت عطفة") ؛
137- "أوكتابيو باث" (1914-1998): الكاتب المكسيكي الحائز على "نوبل للآداب" (1990)، له "مختارات من شعر أوكتافيو باث" (ترج: "محمود السيد علي") و"اللهب المزدوج" (ترج: "المهدي أخريف") ؛
138- "نادين غورديمر" (1923-؟): الكاتبة الجنوب-أفريقية الحائزة على "البوكر" (1974) وعلى "نوبل للآداب" (1991)، لها "شعب يوليو/قوم جولاي" (ترج: "أمين هريدي"، ثم "عدنان حسن") و"العالم البورجوازي الزائل" (ترج: "سمير عبد ربه") و"قفزة وقصص أخرى" (ترج: "أسامة إسبر") ؛
139- "توني موريسون" (1931-؟): الكاتبة الأمريكية الحائزة على "نوبل للآداب" (1993)، لها "العين الأكثر زُرقة" (ترج: "فاضل السلطاني") و"جاز" (ترج: "محمد عيد إبراهيم") و"فردوس/الفردوس" (ترج: "علي باشا"، ثم "توفيق الأسدي") و"محبوبة" (ترج: "أمين العيوطي") و"اللعب في الظلام" (ترج: "أسامة إسبر") ؛
140- "كينزابورو أوي" (1935-؟): الكاتب الياباني الحائز على جائزة "تانيزاكي" وعلى "نوبل للآداب" (1994)، له "الصرخة الصامتة" (ترج: "سعدي يوسف") و"علِّمنا أن نتجاوز جنوننا" (ترج: "كامل يوسف حسين") ؛
141- "داريو فو" (1926-؟): الكاتب الإيطالي الحائز على "نوبل للآداب" (1997)، له "السيدة لا تصلح إلا للرمي" (ترج: "حسين محمود") و"موت فوضوي صدفة" (ترج: "توفيق الأسدي") و"إزابيل، ثلاثة مراكب ومشعوذ" (ترج: "ماري إلياس") ؛
142- "جوسي سراماغو" (1922-؟): الكاتب والروائي البرتغالي الحائز على "نوبل للآداب" (1998)، له "كل الأسماء" (ترج: "صالح علماني") و"العمى" (ترج: "محمد حبيب") و"الذكريات الصغيرة" و"البصيرة" (ترج: "أحمد عبد اللطيف") و"الآخر مثلي" (ترج: "بدر الدين عرودكي") و"سنة موت ريكاردو رِيِّس" (ترج: "أنطوان حمصي") ؛
143- "غونتر غراس" (1927-؟): الكاتب الألماني الحائز على "نوبل للآداب" (1999)، له "الطبل الصفيح" (ترج: "حسين الموزاني") و"القط والفأر" (ترج: "أبو العيد دودو" ؛ ثم "علي عبد الأمير صالح") و"سنوات الكلاب" (ترج: "أحمد فاروق") "الطيور الخمسة" (ترج: "غانم محمود") و"حديث عن الخسارة" (ترج: "شيرين عبد السلام") و"مئويتي" (ترج: "جزيلا فالور حجار") و"في خطو السرطان" (ترج: "كاميران حوج") ؛
144- "غاو كسينغجيان" (1940-؟): الكاتب الفرنسي من أصل صيني الحائز على "نوبل للآداب" (2000)، له رواية "جبل الروح" (ترج: "أنطون حمصي"، ثم "غسان السيد" و"وائل بركات"، ف"بسام حجار" و"ماري طوق") ؛
145- "ف. س. نايبول" (1932-؟): الكاتب الإنجليزي من أصل تريندادي الحائز على "البوكر" (1971) وعلى "نوبل للآداب" (2001)، له "منزل للسيد بيسواس" و"بذور سحرية" (ترج: "وائل بحري") و"نصف حياة/نصف الحياة" (ترج: "عابد إسماعيل"، ثم "حسن البحيري") و"شارع ميجيل" (ترج: "أحمد هلال ياسين") و"بلاد حرة" (ترج: "سعدي يوسف")؛
146- "إمره كرتيس" (1929-؟): الكاتب الهنغاري الحائز على "البوكر" مرتين (1983 و1999) وعلى "نوبل للآداب" (2002)، له "الراية الحمراء" و"المحضر" (ترج: "ثائر صالح") و"لا مصير" (ترج: "ثائر صالح") ؛
147- "جون ماكسويل كوتزي" (1940-؟): الكاتب والروائي الجنوب-أفريقي الحائز على "نوبل للآداب" (2003)، له "في انتظار البرابرة" (ترج: "ابتسام عبد الله") و"خِزْي" (ترج: "أسامة منزلجي") ؛
148- "إلفريده يلنيك" (1946-؟): الكاتبة الروائية والمسرحية النمساوية الحائزة على جائزة "فرانز كافكا" (2004) وعلى "نوبل للآداب" (2004)، لها "عازفة البيانو" (ترج: "سمير جريس") و"العاشقات" و"المستبعدون" (ترج: "مصطفى ماهر") ؛
149- "هارولد پنتر" (1930-؟): الكاتب المسرحي البريطاني الحائز على جائزة "فرانز كافكا" (2005) وعلى "نوبل للآداب" (2005)، له "الأيام الخوالي" (ترج: "الشريف خاطر") و"الحارس" و"الأرض الحرام" و"خيانة" و"الخادم الأخرس" و"التشكيلة" و"المسرحيات الكبرى" و"عشر مسرحيات مختارة" (ترج: "محمد عناني") ؛
150- "أورهان باموق" (1952-؟): الكاتب التركي الحائز على "نوبل للآداب" (2006) له "ثلج" و"الكتاب الأسود" و"القلعة البيضاء" و"البيت الصامت" و"اِسمي أحمر" (ترج: "عبد القادر عبد اللي") و"الحياة الجديدة" (ترج: "سها سامح حسن") و"إسطنبول، الذكريات والمدينة" (ترج: "أماني توما") و"ألوان أخرى" (ترج: "سحر توفيق") ؛
151- "دوريس لسنغ" (1919-؟): الكاتبة البريطانية الحائزة على "نوبل للآداب" (2007)، لها "كل يتخبط" (ترج: "سعد زهران") و"شتاء في يوليو" (ترج: "عنان علي الشهاوي") و"الحُلْم الجميل" (ترج: "محمد درويش") ؛
152- "جون-ماري غوستاف لوكليزيو" (1940-؟): الكاتب الفرنسي الحائز على "نوبل للآداب" (2008)، له "سمكة من ذهب" (ترج: "خلف عبد العزيز") و"سحر وأشياء أخرى" (ترج: "عماد محمود موعد") و"الربيع وفصول أخرى" (ترج: "محمد برادة") ؛
153- "هِرتا مُولر" (1953-؟): الكاتبة الألمانية الحائزة على "نوبل للآداب" (2009)، لها "أرجوحة النفس" (ترج: "وحيد نادر") ؛
154- "پاولو كويلو" (1947-؟): الكاتب البرازيلي صاحب "السيميائي/الخيميائي/الكيميائي" (ترج: "بهاء طاهر" ؛ ثم "جمال صيداوي" و"روحي طعمة"، ف"عبد الحميد الغرباوي") و"إحدى عشرة دقيقة" (ترج: "ماري طوق" و"روحي طعمة") و"الشيطان والآنسة بريم" و"على نهر بيدرا هناك جلست فبكيت" (ترج: "بسام حجار" و"روحي طعمة") و"حاج كومبوستيلا" و"الجبل الخامس" (ترج: "ياسر شعبان") و"فيرونيكا تقرر أن تموت" (ترج: "ظبية خميس") و"ساحرة پورتوبيللو" و"الزهير" (ترج: "رنا إلياس الصيفي") و"دليل فارس النور" (ترج: "عبد الحميد الغرباوي") و"فتيات فالكيري" (ترج: "خالد الجبيلي") و"مكتوب" (ترج: "طلعت الشايب") و"كالنهر الذي يجري" و"بريدا" و"الرابح يبقى وحيدا" (ترج: "أنطون باسيل") ؛
155- "مايكل أونداتجي" (1943-؟): الروائي والشاعر الكندي-السريلانكي الحاصل على "البوكر" (1992)، له "المريض الإنجليزي" (ترج: "سعدي يوسف") و"شبح أنيل" (ترج: "أسامة أسبر") ؛
156- "يانغ رونغ" (1946-؟): الكاتب الصيني الفائز بجائزة "مان آسيا الأدبية" ، له "رمز الذئب" (ترج: "مصطفى ناصر") ؛
157- "سلمان رشدي" (1947-؟): الكاتب البريطاني من أصل هندي الحاصل على "البوكر" (1981)، له "أطفال منتصف الليل" و"العار" (ترج: "عبد الكريم ناصيف") و"غضب" (ترج: "فاطمة النظامي") و"آيات شيطانية" ؛
158- "ستيفن كينغ" (1947-؟): الكاتب الأمريكي صاحب روايات الرعب الرائجة عالميا، له "الهارب" و"كريستين" و"بؤس" (ترج: "بسام شيحا") و"فصول متنوعة" (ترج: "أمين الأيوبي") "اللحظة الأخيرة" و"الهاتف الجوّال" و"الشيطانة" و"دورة المذؤوب" و"شرطي المكتبة" (ترج: "أحمد خالد توفيق") و"الذي يمشي خلف الصفوف" (ترج: "عمرو خيري") ؛
159- "جلبرت سينويه" (1947-؟): الكاتب الفرنسي صاحب "ابن سينا أو الطريق إلى أصفهان" و"اللوح الأزرق" (ترج: "آدم فتحي") و"ابنة النيل" (ترج: "محمد بنعبود") ؛
160- "هاروكي موراكامي" (1949-؟): الكاتب الياباني الحاصل على جائزة "فرانز كافكا" (2006)، له "كافكا على الشاطئ" (ترج: "إيمان رزق الله") و"الغابة النروجية" (ترج: "سعيد الغانمي") و"سبوتنيك الحبيبة" و"جنوب الحدود غرب الشمس" (ترج: "صلاح صلاح") ؛
161- "جون غريشام" (1955-؟): الكاتب الأمريكي صاحب الروايات الرائجة عالميا التي نُقل بعضها سينمائيا، له "المؤسسة" و"القاضي الأخير" و"صانع الأمطار" و"العميل" و"محامي الشوارع" (ترج: "أحمد خالد توفيق") و"موجز پيليكان" (ترج: "سمير عزت نصار") ؛
162- "ج. ك. رولينغ" (1956-؟): الكاتبة البريطانية صاحبة السُّباعية "هاري بوتر" (ترج: "سحر جبر محمود") ؛
163- "أروندهاتي رُوي" (1961-؟): الكاتبة الهندية الحاصلة على "البوكر" (1997)، لها "إله الأشياء الصغيرة" (ترج: "م. جهان الجندي") ؛
164- "دان براون" (1964-؟): الكاتب الروائي الأمريكي صاحب الروايات البوليسية الرائجة عالميا، "ملائكة وشاطين" و"شيفرة دافنشي" (ترج: "سمة محمد عبد ربه") و"الرمز المفقود" (ترج: "زينة جابر إدريس") و"حقيقة الخديعة" و"الحصن الرقمي" (ترج: "فايزة المنجد" و"محمد فداء الهاشمي") ؛
165- "نيقولا سباركس" (1965-): الكاتب الأمريكي صاحب الروايات الرائجة عالميا، له "رسالة في زجاجة" و"المؤمن الحقيقي" (ترج: "فادي فحص") و"ثلاثة أسابيع مع أخي" (ترج: "أفنان سعد الدين") و"الحارس" (ترج: "دعد السليمان") ؛
166- "دينيس ليهان" (1965-؟): الكاتب الأمريكي من أصل إرلندي صاحب رواية "الجزيرة المغلقة" (ترج: "تيا معوض") ؛
167- "إليزابيث غلبيرت" (1969-؟): الكاتبة الأمريكية صاحبة "طعام، صلاة، حب: امرأة تبحث عن كل شيء" (ترج: "زينة إدريس") ؛
168- "ستيفاني ماير" (1973-؟): الكاتبة الأمريكية صاحبة رواية "الغسق" المُتكوّنة من خمسة أجزاء: "الشفق" (ترج: "الحارث محمد النبهان") و"قمر جديد" (ترج: "فاتن صبح") و"الخسوف" (ترج: "آمال نعيم الحلبي") و"بزوغ الفجر" (ترج: "الحارث محمد النبهان") و"شمس منتصف الليل" ؛
169- "آرافيند أديغا" (1974-؟): الصحافي والكاتب الهندي الحاصل على "البوكر" (2008)، له "النمر الأبيض" (ترج: "سهيل نجم") ؛
170- "ماريو بارغاس يُوسّا" (1936-؟): الأديب "البيروني" الحاصل على عدة جوائز من أهمها جائزة "ثِربانتس للآداب" (1994) وأخيرا على "نوبل للآداب" (2010)، له "امتداح الخالة" و"من قتل بالومينو موليرو" و"ليتوما في جبال الأنديز" و"حفلة التيس" و"دفاتر دون ريغوبيرتو" و"شيطانات الطفلة الخبيثة" و"الفردوس على الناصية الأخرى" و"رسالة إلى روائي شاب" و"قصة مايتا" (ترج: "صالح علماني") و"في مديح زوجة الأب" (ترج: "صلاح صلاح").
وهكذا يتبيَّن، من خلال هذا الجَرْد التمثيلي الذي يضم نحو ألف عمل، أن "العربية" قد حقَّقت تراكُما أساسيّا في نقل آداب العالَم المتعلقة بعدة قرون (أربعين قرنا)، وهو التراكُم الذي يُضاف إلى أنواع التراكُم الأخرى في كل المجالات التي يصعب هنا أن يُحيط بها الحصر. ولذا، فإن الذين يَدْعُون إلى ٱستبدال إحدى اللغات "العاميّة" أو الأجنبية ب"العربية الفُصحى" إنمّا يَدعُون -بوعي أو من دونه- إلى اطِّراح ونبْذ ذلك التراكُم الذي يَعِزّ وِجْدان نظير له في أي عاميّة على مستوى العالم العربي كله والذي يستحيل من دونه أن تقوم قائمةٌ لأي لُغة في العالَم المعاصر. من البَيِّن، إذًا، أن الغرض من دعوة هؤلاء لا يتمثل حقيقةً إلا في تكريس التخلُّف بإرجاع العدَّاد إلى نُقطة الصفر أو في ترسيخ التبعية للهيمنة الأجنبية باعتماد هذه اللغة أو تلك.
وعلى الرغم من ذلك، فقد يَعترض بعض المُضلِّلين قائلا: إن تحقُّق ذلك التراكُم في نقل آداب العالم لا يجعل "العربية" ذات أهمية بالنسبة إلى هذا العصر الذي لا شيء فيه أهم من العلوم والتِّقانات، وحال "العربية" في هذا المجال مُثير للأسى إلى حدّ الشفقة! لكنّ من يعترض على هذا النحو يُغفِل أن التخلُّف العلمي والتقني لا صلة له باللغة في ذاتها، وإنما هو تخلُّف يَهُمّ مُستعملِي لُغةٍ ما من حيث عدم عنايتهم بأسباب الإنتاج والابتكار في العلوم والتِّقانات التي لا تقوم فيها اللغة -كما هو معلوم- إلا بدور تكميلي. وإلا، فكيف تعجز "العربية" عن توليد أسماءٍ أو مصطلحاتٍ للمُخترعَات أو المبتكرات المستجِدَّة علميا وتقنيا، وهي اللغة التي تملك نحو ألف (1000) صيغة للأسماء والصفات؟! بل كيف يُستساغ ذلك الحديث عن عجزها في هذا المستوى بالخصوص وهي التي وَسِعت لطائف الوحي الإلهي ودقائق الأدب العالمي؟!
كما أن هناك من سيعترض قائلا: ماذا يتبقى، إذًا، ممّا تزعمونه من "العربية الشريفة"، إذا كانت قد تَلبَّست بآداب العالَم مع ما يُعرف عن معظمها من فُحش وبذاءة وجُحود وزندقة؟ وهذا التساؤل/الاعتراض هو نفسه الذي يتَّخذ مطيّةً ما عُرِف من أدب المُجون والخلاعة والشعوبية في بعض فترات التاريخ العربي-الإسلامي ("أبو نواس"، "أبو العتاهية"، "عمر ابن أبي ربيعة"، "جرير"، "الفرزدق"، "الأخطل"، إلخ.). وإذا كان أساسَ هذا الاعتراض خلط مزدوج بين، من جهة، "الشرف" (بمعنى "عُلُوّ القَدْر" و"رِفعة المكانة") و"الشرف" (بمعنى "سطوة الجلال" المرتبطة ب"شدّة الجمال") وبين، من جهة أخرى، "اللغة" كوسيلة للتفكير والتعبير (وهي مَناط الشرف) و"اللغة" كمضامين دلالية وفِكرية (التي لا تَشرُف بمجرد استعمال تلك الوسيلة)، فإن بُطلانه مرتبط بردّ المعنى الأول في "الشرف" وحفظ الثاني وجعله، من ثم، المُقوِّم الأساسي في تبيُّن أن "العربية الشريفة" (المستعملَة في نقل آداب العالَم والراجعة إلى أكثر من ألف وخمسمئة سنة) هي ذلك "اللسان المُبين" الذي ٱصطُفِي وصُفِّي فصار وسيلةَ التفكير والتعبير العالِمَيْن في مجال اجتماعي وثقافي يمتد من الخليج إلى المحيط، والذي أتاح لملايين المُتعرِّبين أن يُلابِسوا آداب العالَم تفكيرا بالِغا وتعبيرا بليغا. فكيف، إذًا، لا تزداد "العربية" شرفًا بكونها اللغة القائمة التي تُتيح، في آن واحد، التواصُل الفعليّ مع تُراث محفوظ وعريق يمتد إلى عشرات القرون ومع نتاج كثير ومتنوع يشمل كل الثقافات الحديثة والمعاصرة؟!
إن الذين لا يَملُّون من تكرار الحديث عن ضعف "العربية" وقصورها إنمّا يتكلمون في الواقع عن ضعفها وقصورها على ألسنهم وبين أيديهم، أي أنهم لا يَعنُون ما يقولون إلا من حيث إنهم يَعنُون ضعفَهم وقُصورَهم الخاصَّيْن في استعمال "العربية"، خصوصا أنه ليس هناك مِن بين الذين يُجيدونها مَن يُسِفُّ في تنقُّصها والإزراء بها على ذلك النحو الممجوج. وإذْ ظهر غرضُ "المُبطلِين" من التهجُّم على "العربية" وتنقُّصها، فإنه لا يعود ثمة مجال للالتفات إلى تُرَّهاتهم المتكاثرة والشنيعة، وإنما يصير الرهان كلُّه قائما في السعي الجادّ والحثيث إلى التمكُّن من "العربية" والتمكين لها لثُبوت كونها لغةً عالميةً وحيويةً على النحو الذي يُقوِّي حضورها في سُوق اللغات ويزيد إنتاجيتها على كل مستويات الابتكار والنبوغ. ذلك بأن لُغةً مُعيَّنةً لا تصير ميتةً إلا إذا ٱنقرض مُتكلِّموها طُرًّا أو لم تَعُدْ للناس مصلحةٌ بالمرة في ٱستعمالها، و"العربية" يُعدّ مُستعملُوها بالملايين عبر العالَم وحبْلُها موصولٌ بالقرآن الكريم الذي يتعبّد بكَلِمه أكثر من مليار ونصف من العالمين والذي تكفّل بحفظه وإظهاره رب الناطقين. فمرحى للعربية في ميدان اللغات ذات الحيوية الجامعة والعالمية، وبَرحى لِلُّغيَّات القاصرة والمُفرِّقة التي يُريد المُبطِلُون أن يستبدولها بلُغةٍ فضلُها ثابتٌ وشأنُها ظاهرٌ رغم أُنوف خُصومها وشانئيها!


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.