الهوامش 1- انظر: عبد العلي الأنصاري، فواتح الرحموت بشرح مسلم والثبوت، بهامش: المستصفى من علم الأصول للغزالي، 2/213، دار الفكر، بيروت،محمد تقي القمي، الأصول العامة للفقه المقارن، ص: 263. 2- أسد الله بن إسماعيل الكاظمي: كشف القناع عن وجوده حجية الإجماع، ص: 4. 3- محمد صادق الصدر، الإجماع، ص: 97، منشورات عويدات، بيروت، 1969 ه. 4- الكاظمي، كشف القناع، ص: 16. 5- الحسن بن موسى النوبختي، فرق الشيعة، ص: 109، ط.2. 1984 م، دار الأضواء، بيروت. 6- المفيد، أوائل المقالات، ص: 121. 7- الكاظمي، كشف القناع، ص: 16. 8- المصدر نفسه، ص: 18 وما بعدها. 9- المصدر نفسه، ص: 19- 20. 10- محمد رضا المظفر. أصول الفقه. 3/97 في: حسن عباس حسن. الصياغة المنطقية للفكر السياسي الإسلامي. ص: 359. 11- الكاظمي، كشف القناع، ص: 26. 12- انظر: المصدر نفسه، ص: 148. 13- المصدر نفسه، ص: 21. 14- انظر: المصدر نفسه، ص: 25. 15- المصدر نفسه، ص: 21. 16- المصدر نفسه. 17- المصدر نفسه، ص: 26. 18- المصدر نفسه. 19- انظر: الكليني، أصول الكافي. 1/53، المامقاني، مقياس الهداية. 1/69. 20- الكاظمي، كشف القناع، ص: 173. 21- الكاظمي، كشف القناع، ص: 23- 24. 22- انظر: محمد صادق الصدر، الإجماع، ص: 49. 23- المصدر نفسه، ص: 51. 24- المصدر نفسه، ص: 51- 52. 25- المصدر نفسه، ص: 52- 53. 26- الكاظمي، كشف القناع، ص: 232. 27- محمد صادق الصدر، الإجماع، ص: 97. 28- انظر: المصدر نفسه. 29- المصدر نفسه، ص: 100. ومن ذهب إلى القول بعدم حجية الإجماع المنقول بخبر الواحد الإمام الغزالي إذ قال: "الإجماع لا يثبت بخبر الواحد خلافا لبعض الفقهاء"، المستصفى، ص: 158. 30- الكاظمي، كشف القناع، ص: 400- 401. 31- المصدر نفسه، ص: 430. 32- انظر: المصدر نفسه. 33- انظر: المصدر نفسه. 34- انظر: المصدر نفسه. 35- انظر: المصدر نفسه، ص: 404. 36- المصدر نفسه، ص: 399. 37- انظر: المصدر نفسه، ص: 399 وما بعدها. 38- المصدر نفسه، ص: 400. 39- المجلسي، بحارالأنوار، كتاب الصلاة في: الكاظمي، كشف القناع، ص: 450- 451. 40- الكاظمي، كشف القناع، ص: 456. 41- المصدر نفسه، ص: 405. 42- انظر المصدر نفسه، ص: 400- 401. 43- ولد سنة 1255 ه بإيران، تابع دراسته بمشهد والنجف، تلقبه الإمامية بالآخوند، فقيه وأصولي متمرس. توفي سنة 1329 ه انظر: محمد كاظم الخرساني، كفاية الأصول (مقدمة المحقق) ص: 15 وما بعدها. 44- محمد كاظم الخراساني، كفاية الأصول، ص: 290، انظر: علي الخاقاني، كتاب الرجال، ص: 21. 45- محمد صادق الصدر، الإجماع، ص: 107. 46- انظر: محمد كاظم الخراساني، كفاية الأصول، ص: 290. 47- انظر: محمد صادق الصدر، الإجماع، ص: 107- 108، لقد أفاد الخراساني أن القول بحجية أخبار الآحاد هو المشهور عند الإمامية، كفاية الأصول، ص: 193. وبه قال الكاظمي: كشف القناع، ص: 402- 403. 48- علي الخاقاني، كتاب الرجال، ص: 1- 2. 49- الجويني: غياث الأمم في التياث الظلم، ص: 73. 50- أنظر: محمد كاظم الخراساني، كفاية الأصول، ص: 289. 51- الجويني: غياث الأمم، ص: 74. 52- محمد صادق الصدر، الإجماع، ص: 51. 53- انظر: الكاظمي، كشف القناع، ص: 28. 54- انظر: المصدر نفسه، ص: 28- 29. 55- انظر: المصدر نفسه. 56- انظر: المصدر نفسه. 57- انظر: المصدر نفسه. 58- انظر: المصدر نفسه، ص: 91. 59- انظر: المصدر نفسه، ص: 114. 60- المصدر نفسه، ص: 165. 61- الكاظمي، كشف القناع، ص: 165. 62- المصدر نفسه، ص: 168. 63- المصدر نفسه، ص: 172. 64- المصدر نفسه، ص: 180. 65- انظر: المصدر نفسه، ص: 190. 66- انظر: المصدر نفسه، ص: 216. 67- انظر: المصدر نفسه، ص: 216- 217. 68- المصدر نفسه، ص: 227. 69- معلوم أن الإمامية تعتقد أن الإمام الثاني عشر دخل في الغيبة على مرحلتين: غيبة صغرى احتجب فيها عن الجميع إلا عن أربعة يسمونهم سفراء وهم: عثمان بن سعيد العمري، ومحمد بن عثمان العمري، والحسين بن روح وعلي بن محمد السمري، وبوفاة هذا الأخير دخل الإمام في غيبة كبرى فاحتجب عن الجميع، انظر: محمد تقي المدرسي، التاريخ الإسلامي، ص: 435. 70- الكاظمي، كشف القناع، ص: 231. 71- انظر: المصدر نفسه، ص: 32 وما بعدها. 72- المصدر نفسه، ص: 112. 73- انظر: المصدر نفسه، ص: 165. 74- انظر: المصدر نفسه، ص: 219. 75- المصدر نفسه، ص: 27. 76- الكاظمي، كشف القناع، ص: 400- 401. 77- انظر: المصدر نفسه، ص: 430. 78- محمد الكاظم الخراساني، كفاية الأصول، ص: 291. 79- انظر: محمد صادق الصدر، الإجماع، ص: 46. 80- المصدر نفسه، ص: 48. 81- انظر: المصدر نفسه، ص: 49. 82- المصدر نفسه، ص: 48- 49. 83- انظر: المصدر نفسه، ص: 50. 84- محمد صادق الصدر، الإجماع، ص: 50- 51. 85- الكليني، أصول الكافي، 1/68. 86- انظر: علي بن عبد الكافي السبكي، الإبهاج، 2/253، تحقيق: جماعة من العلماء، ط.1. 1404 ه دار الكتب العلمية. بيروت. 87- الشافعي، الرسالة، ص: 471. 88- النساء: 114. 89- ابن عبد البر النمري، التمهيد، 1/143. 90- الشيرازي، اللمع في أصول الفقه، ص: 87. 91- انظر: أصول السرخسي. 1/295 وما بعدها. 92- انظر: الجويني. البرهان. 1/433 وما بعدها. 93- انظر: الغزالي. المستصفى. ص: 137 وما بعدها. 94- انظر: فخر الدين الرازي. المحصول. ص: 812. وما بعدها. 95- انظر: كتب ورسائل وفتاوى ابن تيمية في الفقه. 19/192. 96- انظر: الشاطبي، الموافقات، 3/42. 97- انظر: الشوكاني. إرشاد الفحول، ص: 130. وما بعدها. 98- الغزالي، المستصفى، ص: 138. 99- انظر: المصدر نفسه. 100-المصدر نفسه. 101-وفي روايات أخرى (على ضلالة). انظر: سنن الترمذي. 4/466، المستدرك على الصحيحين للحاكم. 1/200، الهيثمي. مجمع الزوائد، 1/177. 102- الغزالي، المستصفى، ص: 138. 103-انظر: المصدر نفسه، ص: 138، وما بعدها. 104-المصدر نفسه. 105-الغزالي، المستصفى، ص: 138، وما بعدها. 106-المصدر نفسه. 107-انظر: المصدر نفسه، ص: 140- 141. 108-المصدر نفسه. 109-المصدر نفسه. 110-المصدر نفسه، ص: 141. 111-الرازي. المحصول. 2/47. 112-انظر: المصدر نفسه، 2/60. 113-الرازي، المحصول. 2/60. 114-المصدر نفسه. 115-المصدر نفسه. 116-المصدر نفسه. 2/60- 61، وقد قدمت ذكرا آراء بعض علماء الشيعة الذين لا يرون مدخلا لقاعدة اللطف في حجية الإجماع لاسيما في أزمنة الغيبة. انظر: كاظم الخراساني. كفاية الأصول، ص: 291، محمد صادق الصدر. الإجماع، ص: 48- 49. 117-الكاظمي، كشف القناع، ص: 6. 118-هو أبو منصور الحسن بن يوسف بن علي بن مطهر الحلي. من فقهاء الشيعة الإمامية والمشهور عندهم "بالعلامة" ولد سنة 648 ه وتوفي سنة 726 ه وهو صاحب كتاب (منهاج الكرامة في معرفة الإمامة) الذي رد عليه ابن تيمية في (منهاج السنة النبوية)، انظر هدية العارفين. 1/284. 119-هو كتاب: الألفين في الفرق بين الصدق والمين. 120-الكاظمي، كشف القناع، ص: 6. 121-علي بن محمد الهادي: هو الإمام العاشر عند الإمامية ولد سنة 214 ه وتوفي سنة 254 ه: انظر النوبختي. فرق الشيعة، ص: 20 وما بعدها. 122-الكاظمي، كشف القناع، ص: 228- 229. 123-محمد مهدي شمس الدين، "المقدس وغير المقدس في الإسلام"، المنطلق، عدد. 98. ص: 9، بيروت- لبنان. 124-الشوكاني. إرشاد الفحول، ص: 146- 148. 125-أبو إسحاق الشيرازي، اللمع في أصول الفقه، ص: 91. 126-عبد العلي الأنصاري، فواتح الرحموت. 2/218. 127-انظر: المصدر نفسه، 2/219. 128-انظر: أصول السرخسي، 1/310- 311. 129-الغزالي، المستصفى، ص: 145. 130-المصدر نفسه. 131-الغزالي، فيصل التفرقة، ص: 134- 135. 132-عبد الوهاب خلاف، أصول الفقه، ص: 46. 133-المصدر نفسه، ص: 49. 134-كتب ورسائل وفتاوي ابن تيمية في الفقه، 28/493، منهاج السنة 2/105، وممن ذهب إلى عدم حجية إجماع العترة الإمام السرخسي لأن النسب ليس من الإجماع في شيء، انظر: أصول السرخسي. 1/314، الإمام الرازي، المحصول. 2/84. 135-وهبة الزحيلي، "حول التقريب بين المذاهب الإسلامية"، المنطلق، عدد 113، ص: 56. 136-محمد مهدي شمس الدين، "الوحدة الإسلامية"، المنطلق، عدد 113، ص: 108. 137-المصدر نفسه. 138-محمد مهدي شمس الدين، "مقاربات في الاجتهاد والتجديد"، المنطلق، عدد 111، ص: 55. 139-انظر: الجويني. البرهان في أصول الفقه، 2/485 وما بعدها، الشيرازي. اللمع في أصول الفقه، ص: 96- 97، ابن حزم، الإحكام. 1/56. 140-الكليني أصول الكافي. 1/56. 141-المصدر نفسه. 1/57. 142-المصدر نفسه. 143-المصدر نفسه. 1/59. 144-الكاظمي. كشف القناع، ص: 83. 145-انظر: الكاظمي. كشف القناع، ص: 83. 146-محمد تقي الحكيم، الأصول العامة للفقه المقارن. ص: 357- 358. 147-انظر: محمد حسين فضل الله، "الاجتهاد وإمكانية التجديد"، المنطلق، عدد 111، ص: 57. 148-انظر: محمد تقي الحكيم، الأصول العامة للفقه المقارن. ص: 442. 149-الشافعي، الرسالة، ص: 477. 150-الجويني، البرهان، 2/485. 151-انظر: المصدر نفسه، 2/490. 152-ابن حزم، الإحكام. 7/370. 153-انظر: الشافعي. الرسالة. ص: 507. 154-انظر: الأمدي، الإحكام، 4/162. 155-محمد تقي الحكيم، الأصول العامة، ص: 377. 156-أبو إسحاق الشيرازي، اللمع في أصول الفقه، 121. 157-محمد تقي الحكيم. الأصول العامة. ص: 404. 158-انظر: الشوكاني، إرشاد الفحول، ص: 403، الآمدي، الإحكام، 4/167. 159-انظر: الشاطبي، الموافقات. 3/36. 160-الشوكاني، إرشاد الفحول، ص: 411. 161-انظر: محمد تقي الحكيم، الأصول العامة، ص: 414- 415. 162-انظر: الجويني. البرهان. 1/397. 163-المصدر نفسه. 164-انظر: المصدر نفسه. 165-انظر: محمد الكاظم الخراساني، كفاية الأصول، 387 وما بعدها. 166-محمد الكاظم الخراساني، كفاية الأصول، 388. 167-الكليني، فروع الكافي. 3/1. 168-المصدر نفسه. 169-المصدر نفسه. 5/313. 170-محمد الكاظم الخراساني. كفاية الأصول. ص: 385. 171-المصدر نفسه. 172-المصدر نفسه، ص: 404. 173-انظر: المصدر نفسه. 174-المصدر نفسه. ص: 407. 175-انظر: محمد تقي الحكيم، الأصول العامة، ص: 453- 454. 176-محمد تقي الحكيم، الأصول العامة، ص: 453- 454. 177-محمد فتحي الدريني، "منهج الأصوليين في التقريب بين المذاهب الإسلامية"، رسالة التقريب. عدد.1. ص: 61.