قالت سمية بنكيران، بنت رئيس الحكومة السابق عبد الإله بنكيران،: "باعتباري واحدة ممن تعرضوا لكيل اتهامات بعد نجاحي قبل سنوات في مباراة عادية كغيري من العديد من خريجي شعبة القانون أرفض كل اتهام دون دليل أو حجة، ولا أتفق مع هذه الحملة المغرضة لنتائج مباراة المحاماة". وأضافت في تدوينة على الفايسبوك: "وأجد أنه من جد العادي وجود أبناء القضاة، والمحامين وغيرهم من أبناء المجال لتوجه العديد منهم للدراسات القانونية على خطى آبائهم، ومن الظلم الشديد الذي لا يحس بألمه إلا من عاشه بخس كل مجهود قام به شخص أو آخر على حد سواء ولا يمكن بأي حال الاتهام إلا بدليل ملموس مثبت وإلا سنصير كما غيرنا بدون أخلاق لا يفرقنا شيء عنهم". وتابعت: "...أعلم أن كلامي سيثير زوبعة من الانتقادات لكن الحق حق ولو كرهنا سماعه والظلم ظلمات يوم القيامة لا أعني النزاهة المطلقة لهذه المباراة ولكن ما تم الاحتجاج به يبقى ضعيف لا يعتد به، ويقيني أن من نجح ظلما لن يفلح أبدا ومن لم ينجح ظلما ستفتح له أبواب خير غيرها فعدالة الله فوق كل هؤلاء". وأضافت سمية بنكيران: "للإشارة كنت مسجلة لهذه المباراة و لم يتيسر لي اجتيازها ولو قدر الله وكنت فيها ونجحت لما سعدت بكل ما يقال". سمية بنكيران كدافع على وهبي، بلاصت مطالب بفتح تحقيق حول الموضوع. حيث كاينا شكوك. سمية تاهي بنت زعيم سياسي، بحال كدافع على قبيلة السياسيين لي نجحو ولادهم فهاد المباراة. فالوقت لي كولشي كيهضر على شكوك وجود احتكار داخل المهنة، ولات غير ديال ولاد فلان وبنات علان.