الغباء فيه وفيه، ولكن الغباء لي ولينا كنشوفوه مؤخرا عند فاطمة الزهراء عمور وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فايت القياس، فاشلة فالتواصل. الفاشلة دير سياسة لاقلاع سياحي. الفاشلة فالسياسة حقاش ما كتعرفش تجاوب البرلمانيين وتجاهلهم وخربقات الدعم السياحي للفنادق وتدبيرها للقطاع كارثي وباقي المقاولات السياحية كتموت. الوزيرة لي جات من اغنى دول العالم "اللوكسمبورغ" باينة نسات بلادها. ما بقات عارفة والو عليها. من غير انها كتعتقد بلي بعض ما يسمى ب"المؤثرين" ف تيكتوك وانستغرام هوما لي غادي ينفعوها، وجابتهم اليوم باش يعطيو انطلاقة برنامج فرصة لي خصصت له الحكومة غلافا ماليا قدره 1,25 مليار درهم خلال سنة 2022 لمواكبة 10 آلاف من حاملي المشاريع الموزعة على جميع جهات المملكة. اييه برنامج مؤقت ب 1.25 مليار درهم غادي يتم ترويجها بالعبث، من اوطيل سوفيتيل فالرباط، لي غير تكلفة دير نشاط فحال هذا فالسوفيتيل راه كيضر بالمال العام فالوقت لي رئيس الحكومة دعا لترشيد النفقات وينقصو الوزراء من هاد خيطي بيطي فلوطيلات. هادي لا غير عطاتها الحكومة جوج فرانك باش دير تشغيل الشباب مشات كاضيع الفلوس فالخاوي. وهي عارفا اصلا هاد البرنامج لا يسمن ولا يغني من جوع، لدرجة وصفوه خبراء اقتصاديين وبرلمانيين فالمعارضة ب"الانعاش الوطني". وزيرة كادير تصرفات غبية متخلفة غاية بالاحتقار للصحافة. عايشة فعالم موازي، كل نهار كتبين بلي راها فاشلة فالتدبير قطاع حساس، قطاع مقدش ينوض من ازمة كوفيد، مقدرتش تلقا ليه حلول، من غير تجيب مؤثرين (واشمن مؤثرين معرفناش فين كيأثرو وعلا من كيأثرو ..). هادا ماشي فرصة. كيبان برنامج ديني فقناة مصرية وصافي