ظاهرة الشفرة ديال الديور وخصوصا الناس اللي ساكنين فأوروبا، وكذلك الكَريساج كثرات فهاد الأيام اللخرة فمدينة الناظور، الشي اللي خلا البرلماني محمادي توحتوح يسائل وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، باش يتم اتخاد إجراءات تحد من هاد المشكل. وحسب مراسلة توصلات "كَود" بنسخة منها، قال فيها البرلماني محمادي توحتوح، بأن انتشار عملية السرقة، سواء بالليل أو بالنهار، ازداد مؤخرا، حيث كتتعرض بزاف ديال الديور لسرقة الممتلكات بشكل مستامر، من (سيارات، آليات وتجهيزات مختلفة)، كيفما كيتعرضو بعض المواطنين للكَريساج وكيديو ليهم الشفارة داكشي اللي عندهم بالقوة من أموال أو هواتف، وهاد العمليات ما سلكوش منها حتى التلامذ الصغار. وقال البرلماني ممثل إقليمالناظور فالبرلمان، بللي من الأسباب اللي جعلات هاد الظاهرة السلبية تنتاشر بشكل خطير، قلة فرص الشغل فلمنطقة بعد ما تسدو المعابر الحدودية مع مليلية المحتلة اللي كانو خدامين فيها الآلاف من المواطنين، والجفاف اللي ضرب بلادنا هاد العام. وزاد أكد توحتوح فالمراسلة ديالو بللي، جماعة "سلوان" و"بوعركَ" اللي فيها بريكَاد دالجوندارم، عدد العناصر اللي كيخدمو فيها قلال بزاف نظرا لمساحة هاد الجماعات ابكبيرة، واللي ولاو منطقتين واحد البلاصة آمنة للبزناسة والشفارة، اللي كيهربو من النفوذ الترابي ديال البوليس، اللي داير حتى هو مجهود كبير باش يحد من هاد الظواهر. وختم البرلماني رسالتو للوزير، بالمسائلة على الإجراءات والتدابير اللي غاديرها الوزارة باش تزيد تعزز أمن المواطنين وحماية الممتلكات ديالهم.